الثلاثاء , أبريل 16 2024
باسم نادر

كيف يكون الحق والعدل في دولتنا .

كيف يعيش الإنسان في سلام ولا يوجد قانون يحميه
ماذا يفعل عندما يجد كل شئ ضاع منه حتي الأمل
اين يهرب من الظلم وهو يلاحقه في كل مكان وزمان
هل العيب علي نظام يحكمنا هل العيب في قيادة الكنيسة
هل العيب في الدستور والقانون لأنهم حبر علي ورق
هل نصمت ولا نتفوه بأي كلمه وننتظر الموت القادم
أتساءل هل اذا كان الوضع هو العكس كانت الأمور ستظل كما هي أم أن الوضع سيتغير بعد الإفراج عن المتهمين قي قضايا حرق ونهب بيوت الأقباط في قرية كوم اللوفي بالمنيا نقول علي القانون الله يرحمه لقد مات واندفن في عالم النسيان
وفي النهاية اقول الشكوى لغير الله مزله
ربنا قادر يرجع حقوقهم

شاهد أيضاً

الكنيسة القبطية

التعليم ـ الرهبنة ـ الإدارة : محاور الأزمة ومداخل الإصلاح

كمال زاخرالإثنين 15 ابريل 2024ـــــ اشتبكت مع الملفين القبطى والكنسى، قبل نحو ثلاثة عقود، وكانت …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.