الثلاثاء , مارس 19 2024

NN تكتب : الاضطهاد الممنهج من قبل الدولة لجميع الطوائف والفئات

ما بين الاضطهاد الممنهج من قبل الدولة لجميع الطوائف والفئات والحريات وسياسية الاضطهاد تندرج تحت بنود اللعب بالسياسة واستغلالها لكسب مصالح قد تكون عامة او شخصية لتثبيت الكراسي والمناصب للتوارث لمن تاءول اليه الامواروبيتم تداولها لكل الدول الاجنبية وبالاخص العربية والدول المتخلفة الى تقع فى مصاف الدول الرابعة امثال بلدنا التى بالفعل يندرج تحت اقادمهم الشعب الساذج الذي لم يلعب سياسية بل هو مضمون العب والكارت الكسبان اللي بيئوش ام منهج للسياسة بصفة عامة على الكل وبالتحيز التام للفئات التي تعتبراقل قوة سياسية متواجدة فى الساحة كمثال الاقباط وفى نفس الاتجاة قوة شبة ضاغطة للخارج وفي ذات الخطة لكسب معاونات خارجية لبعض المنظمات التى انشاءت تحت رعاية الدول العظمة وبالتاكيد هى المستفيدة من تلك الاحداث الى جانب بعض السبوبة لحكام البلد الى جانب مراقبة الدولة من خلال تلك المنظمات يعني تحت رعايتها واشرافها حتى فى الانتخابات الرئيسية لترسل التقارير وتندرج من ضمن قوانين صورية وليست بقوانين ضمنية ولكن بصورة دلاليلة غيرناطقة فى القانون و فى الدستورللحفاظ على المناصب ولكن معمول بها تداولياً وبصفة مطلقة بدون اقرارها تحت اى بنود وايضا تصب فى نفس البوتقة ايهما يعذى المعنة ويغذية!!؟؟ وايضا التهجيروالتهريب للشباب من قبل تلك المنظمات والدولة بذات نفسها والاستفادة منها على قدر الامكان مادياً واعلامياً للبلد بشكل عام ومن خلال الضغط سواء من ناحية الهجرة الغير شرعية وابتزاز الدول الكبري للتخفي من وطاءة الهجرة الغيرشرعية ولتصدي الارهاب منه وله يعني المصلحة خد وهات مبقتش عارفة صراحة دول بتصدر ودول بتستورد والاتنين يبيعرفوا يستفادو سواء مادياً وسياسياً واللى بيدفع التمن المادة الخام (الشعب ) واللي تتسغرب منه ان بعض اقطاب الاقباط بيندرجوا تحت تلك المسميات بانه تطهير عرقي او ابادة جماعية مثل ما حدث مع الارمن واخرين جايز بعض الشيء يكون جزء من اهدافهم الخفية ولكن نرجع ذلك الى سياسات الدول واللي بيساعد على ذلك التربة الخصبة من تقسيمات وتحزبات عنصرية سواء فى الدين او فى الاحزاب الموجودة على الساحة الت تتعرض للقهر والضغط تحت بند انه يعمل فى المجالس المحلية ولكن للاسف يعمل مع الدول ضد الشعب ولا يعمل على اجتياز الحقوق  المسموح بها فى حدواد معينة وبمقدار رمزي للمسموح به حسب العرض والطلب لاحتياج السوق السياسي للاستفادة على قدر الامكان من الاحدث مما يساعد ذلك اطلاق شائعا ت على الفيس واعوانه والاستفادة من تلك الهوجة على قدر الامكان

الى جانب شعب اغلبة امي وبسيط الى جانب كنيسة تابعة للحكام وقد يكون نتيجة ضغواط لا يعلمها غيرالله ولكن هذا لا يرحل عنها المسؤلية ولكن قد يبدوا الامر من الخارج هكذا وقد توطيد ذلك من خلال الاحداث التي شبه يومية تتصد رتلك الفكرة ولكن اذا خرجنا من الوسط للنظر الصورة من الخارج بصفة عامة قد نري الصورة بشكل مغاير تماماً للحقيقة الى ما يوجهه للنظر اليها من تلك الصورة وقد انخدع الكثيرن ومازالوا بكل اسف يرددوان تلك النغمة ولكن لم يتركوا مساحة ولو صغيرة انه ضمن مقاليد الحكم السياسي فى الاعتبار انها لعبة سياسية وبند اساسي فى قوانيينها فى الاول والاخر ولم يتطرقوا الى تلك الفكرة واعتبروها سبيب فرعي غير ثانوي وهذا مغاير للحقيقة على حسب راي البسيط مطلق لكم التحديد والاختيار

شاهد أيضاً

عز توفيق

في علم الطاقة البشر ثلاثة أنواع

عز توفيق النوع الأول تشحن منه طاقة إيجابية بمجرد سماع صوته أو التعامل معه .. …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.