الخميس , مارس 28 2024
البدرى فرغلى والوزيرة

الهروب إلى الأمام سياسه نظام .. !!

الامن و الامان .. وهم زرعه و يزرعه النظام فى قلوبنا لتصدقه عقولنا ..
و للاسف الأمن و الأمان لا يتحققا بالحرب على الإرهاب أو بفتح المعتقلات .. حتى للكلمات .. و لا بالشعارات و كثره ترددها لنعتقد انهم واقع نعيشه ..
و لكن المعيار الوحيد لوجود الأمن و الأمان هو القانون و تطبيقه باختصار اينما وجد العدل و الحق وجد الأمن و الأمان
و هنا سؤال يحتاج إلى أن نواجه .. لماذا يهرب النظام من واقع مشكلات الشعب المصرى الحقيقى ؟؟ إلى الأمام
فهناك العديد من المشكلات التى يواجهها المجتمع تركها النظام و اتجه إلى الأمام .. و منذ البدايه !! فهل تعلم مشكله شعبيه تم حلها مشكله واحده فقط ؟ حتى تحولت مشكلاتنا الى ازمات .. يواجهها الشعب و للاسف بمفرده ؟
و لكننا الان بصدد مشكله أن وصلت إلى حد الازمه .. سنجد اهلنا .. اباءنا و اجدادنا أصحاب المعاشات فى محنه قاسيه ربما تكون الاصعب من نوعها .. حق مذبوح و عدل مفقود
فهل يمكن أن يصبح القانون فى مصر بلا قلب ينبض بالحق .. هل يمكن أن يصبح العدل فى مصر مهاجرا بلا عوده
ايها القاضى الجليل .. انتبه فبين يديكى الدليل الوحيد على أن مصر جسد روحها شعب
كيف ينظر استشكال الحكومه فى اليوم الثانى و يؤجل استشكال أصحاب الحق أصحاب المعاشات الى ٢٧ /٥
كيف يمكن أن تتنكر الحكومه لاصحاب الحق الوحيدون بمصر نعم أصحاب المعاشات بناه مصر هم الفئه الوحيده صاحبه الحق فى مصر المطالبه لما لها من أموالها و ليس أموال الدوله
فهل أصبحنا لا تملك رد الحق لأهلها ؟
و للحوار بقيه
و تأثير الحكم على سمعه مصر دوليا .. اقتصاديا .. إجتماعيا
ياسر البدرى فرغلى

شاهد أيضاً

يتساءل الجهلاء : أليس المحجبات مثل الراهبات؟

إسماعيل حسني الراهبة إنسانة ميتة، صلوا عليها صلاة الميت يوم رهبنتها رمزاً لمغادرتها العالم المادي، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.