الأربعاء , أبريل 24 2024
شربل باسيل

شربل باسيل مرشحنا لمجلس أمناء المدارس الكاثوليكية الفرنسية

شربل باسيل مرشحنا لمجلس أمناء المدارس الكاثوليكية الفرنسية

(French Separate School Trustee Mississauga)

أعشق العمل العام وهدفي خدمة مجتمعنا

التعليم هو الأولى بإهتمامنا لأنه مستقبل أولادنا ومستقبل كندا

هدفي توفير الدعم المادي والمعنوي لضمان استمرار المدارس الكاثوليكية

سأعمل علي أن تعلم المدارس الكاثوليكية القيم والمبادئ المسيحية

شربل باسيل أسم عرفته جاليتنا العربية بميسيساجا من تطوعة في رعية مار شربل اللبنانية ومجهودة في المهرجان اللبناني السنوي الذي يعتبر هو الأنجح في كل النشاطات الاجتماعية التي تقيمها الجاليات الشرق أوسطية في كندا فهو المايسترو للعمل الجميل الذي ينال إعجاب كل أهالي ميسيساجا والمدن المجاروة ويزوره أكثر من ٢٠ الف زائر سنويا.

شربل عرفناه نحن أهالي ميسيساجا أيضا من خلال عمله في مكتب بوبديكارت مساعد وزير الخارجية السابق علي حيث ظل يعمل مدة ثمانية أعوام وكان يفتح لنا قلبه قبل مكتبة لتلقي طلباتنا والاستماع لشكوانا وتلبية احتياجاتنا علي قدر استطاعته، لقد كنت شاهدا بنفسي علي ذلك من خلال العديد من الحالات التي ذهبت بها لمكتبه ولم يخذلني يوما ولم يرفض مساعدة حالة واحدة مهما كانت صعوبتها. شربل اليوم يحتاج مساعدتنا بل أقول نحن الذين بحاجة لرد الجميل لشربل باسيل لدعمه في انتخابات مجلس أمناء المدارس الفرنسية – الكاثوليكية بميسيساجا ، والتي يقال لها (سكول ترستي فرنسي). من جانبنا سعيا للإلتقاء به ومساعدته للوصول لقراءنا الأعزاء من خلال طرح مشروعه وأجندته الإنتخابية.

س: شربل عرفنا بنفسك ومتي هاجرت لكندا؟

هاجرت لكندا أثناء الحرب اللبنانية ١٩٨٩، متزوج من ميراي باسيل، ولنا ثلاثة أبناء مايكل يدرس ليكون طبيب أسنان بجامعة مونتريال الفرنسية، وجابريلا وتدرس ميديا واتصالات ورفائيل بالصف العاشر وجمع أولادي درسوا بالمدارس الكاثوليكية الفرنسية في ميسيساجا.

أعمل حاليا كمستشار للهجرة معتمد من وزارة الهجرة الكندية. أعيش في ميسيساجا منذ هجرتي وولد كل أبنائي في ميسيساجا.

س: ما الذي دفعك للترشح؟؟

أعشق العمل العام والتواجد وسط الناس من أبناء مجتمعنا في ميسيساجا، ولدي خبرة كبيرة في العمل العام وحل مشاكل المجتمع، أرى أن مجال التعليم هو الأولى بالأهتمام لأنه هو الأساس وهو مستقبل بلدنا ومستقبل أولادنا الذين هم أهم شئ في حياتنا. مستقبلهم هو شغلنا الشاغل، لذلك قررت خوض الانتخابات لأضمن لهم مناخا تعليما صحيا يساعدهم عليالتفوق والنجاج ويمهد لهم الطريق لمستقبل أفضل.

س: ما هي الأهداف التي تنوي تحقيقها في حالة نجاحك؟؟.

أريد أن يكون تعليم الدين المسيحي في المدارس ليس فقط لمادة دراسية بل يكون أكثر لتنشئة الأطفال تنشئة مسيحية حقيقية كما كانت عليه الأمور في بداية نشأة المدارس الكاثوليكية.

أري أن هناك خطر علي وجود واستمرار المدارس الكاثوليكية، ولذلك لابد من الحفاظ عليها من خلال توفير الدعم اللازم لأستمرارها بشقيه المادي والمعنوي ، المادي متمثل من خلال آستغلال خبراتنا في التعامل مع الحكومات بمستوياتها الثلاث لتوفير الدعم المادي الذي تحتاج له المدارس الكاثوليكية. والمعنوي يتمثل في نشر الوعي المجتمعي لأهمية وجود المدارس الكاثوليكية في مجتمعنا فيصير المطالبة بأستمرارها مطلب شعبي.

أري أن مناهج تدريس الرياضيات في مدارس الكاثوليك في منتهي الضعف وآن الآوان لتطويره وتقويته من خلال العمل مع حكومة آونتاريو والتي وعدت بتقويته.

سأعمل جاهدا علي عدم عودة مناهج الجنس التي وضعها الليبرال وتم حذفها بقرار من حكومة فورد سأعمل أن تظل أفكارأطفالنا بريئة وبعيدة عن مثل هذه المناهج ولنطور هذه المناهج للتتناسب مع أعمار أطفالنا.

س: من هم الذين لهم حق انتخابك.

جميع سكان مدينة ميسيساجا يمكنهم التصويت لي من الذين لهم أطفال بالمدارس الكاثوليكية الفرنسية. ويمكن لأي شخصأن يختار التصويت للمدارس الكاثوليكية الفرنسية من خلال هذا اللينك.

https://www.voterlookup.ca/home.aspx

والدخول ووضع بيانات الناخب ثم في يوم الانتخاب يستطيع الناخب التصويت لي.

س: كيف لنا مساعدتك ودعمك في حملتك الانتخابية؟؟.

أولا التصويت لي لكل من لهم حق التصويت

ثانيا: التحدث لصديق أو جار أو زميل عمل ومطالبتهم بالتصويت لي.

ثالثا: التطوع في الحملة لطرق الأبواب والوصول لأكبر عدد من الناخبين.

رابعا: الأشتراك في حملة الاتصالات التليفونية لطلب الناخبين للتصويت لي.

خامسا: نشر الخبر من خلال صفحاتهم علي السوشيال ميديا.

شاهد أيضاً

حلمي : الإعتداء علي منازل الأقباط عملاً إرهابياً ولا بد من محاكمة عسكرية للمتطرفين لوقف تكرار هذه المهزلة

أستنكر الكاتب الصحفي أشرف حلمي المقيم بأستراليا الهجوم الذي تعرض له أقباط قرية الفواخر بمحافظة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.