الجمعة , أبريل 19 2024
ابراهيم الاحمدى ابراهيم

ردا على المتربصين والمشككين (الحمد الله كلل مجهودنا بالتوفيق والنجاح )

مجهود جبار قامت به وزارة التربية والتعليم والمديريات التعليمية والإدارات التعليمية

رغم ذلك كنا نتلقى طلقات الرصاص وضربات الخناجر في ظهورنا ولكن كنا جميعا نتلقى كل ذلك بالم بعتصر قلوبنا ولم نفقد الامل ابدا لان هؤلاء المتربصين تناسوا ان مشروع تطوير التعليم امن قومى يقف على قمة هرمه الرئيس السيسى بنفسه حينما ارسل الدكتور طارق شوقى من بيت الرياسة الى وزارة التربية والتعليم واسند اليه تلك المهمة ناهيك ان هؤلاء المشككين تناسوا ان الرئيس جعل عام 2019 عاما للتعليم وثورة على مخلفاته التي اثقلت كاهل أولياء الأمور قبل الطلاب ولم يرحمنا احد من جلد اجسامنا وصب نيران الغضب وتأجيج روح الرفض للتطوير ومن خلال موقعى كنت انتظر تلك اللحظة التي ارد على هؤلاء وكأنهم يعيشون في وطن غريب عنا وتحملنا كلنا من وزير الى اقل عامل مالا يتحمله انسان من اجل نجاح المنظومة التي اثبتت اليوم اننا نستطيع لانه مشروع قومى وليس مشروع وزير ويقف وراءه رئيس الجمهورية الامر الذى لو تأنى هؤلاء المتربصون قليلا وصبروا علينا لكان خيرا لهم ان ينأوا بنفسهم من التقليل من حجم المشروع الذى سجل اليوم ان مصر هي أولى الدول التي نجح فيها هذا المشروع ومن خبراتى واطلاعى على تجارب الدول المجاورة الأكثر منا غننا أقول اننا تفوقنا وباذن الله ستكتمل المنظومة لما خطط لها وتجربة اليوم اول رد على هؤلاء المترصون والمشككون الذين تناسوا ان مشروع التطوير مشروع دولة ولاتراجع رغم مر الدواء الذى نتجرعه ولكنه الامل الذى بثه فينا ثورة الثلاثون من يونيه يرد الان على هؤلاء واخير قل موتوا بغيظكم وانتظروا القادم باذن الله

…. إبراهيم الاحمدى إبراهيم ….

وكيل إدارة ههيا التعليمية

01120930112

شاهد أيضاً

ليلة أخرى مع الضفادع

في ضوء احداث فيلم الوصايا العشر بشأن خروج بني اسرائيل من مصر التى تتعلق بالضربات …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.