الخميس , مارس 28 2024

قانون الأحوال الشخصية للأقباط أصبح لغزاً كبيراً محدش فاهمه

بقلم : مدحت النجار المحامي

هل من المنطقي ان يتم ترك ملايين البشر بلا قانون ينظم احوالهم الشخصية ويتم تركهم لعبة في يد البعض ممن يتاجرون بالامهم ولماذا يتم التركيز فقط علي سببان للطلاق وهما الزني وتغيير الدين مع اننا عالمين ومتاكدين ان ٩٠ % من المشاكل استحكام فرقة ونفور واستحالة الحياة الزوجية ولماذا لا يتم وضع لائحة مستقلة لكل طائفة تعمل بها المحاكم المصرية عند نظر دعاوي الاحوال الشخصية وفي حالة الخلاف بينهم جميعا يتم تطبيق الشريعة الاسلامية

لماذا يتم وضع مشاكل الناس في الثلاجات حتي تتضخم وتصل الي مستوي الجريمة ويتشرد الاطفال نتيجة ذلك

اضع هذا المنشور تحت سمع وبصر قادة الطوائف جميعا واقول لهم لاتحملوا البشر فوق طاقتهم لان الانسان له طاقة للاحتمال ان تعداها انفجر

من له اذنان للسمع فليسمع

شاهد أيضاً

يتساءل الجهلاء : أليس المحجبات مثل الراهبات؟

إسماعيل حسني الراهبة إنسانة ميتة، صلوا عليها صلاة الميت يوم رهبنتها رمزاً لمغادرتها العالم المادي، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.