الخميس , مارس 28 2024
السياسي البارز حاتم عامر

المحليات بين ماضى مشبوه وواقع نأمله

كتب #محمد_السيد_طبق

تواجه المحليات تحديات كبيرة بعظم المهمة والدور الملقى عليها . مع نقص كبير فى بنيتها الوظيفية وقدرتها التوظيفية . وقصورها على أداء واجباتها فى التخطيط والتصميم والتنفيذ والمراقبة .

وحتى قدرتها على إدارة أصولها واستيعاب ولم الإيرادات المبعثرة . سواء كان ضريبية أو الرسوم والغرامات . فتضيع كثير من الأموال وتنعكس بؤسا على الخدمات وتعديا متوحشا عليها .

ويقدم السياسي البارز حاتم عامر احد رموز العمل التطوعي في محافظه الشرقيه بعد النقاط التي يراها قد تصلح الجهاز المحلي الذي يعتبر النواه الأساسية في بناء اي دوله كونه يتعامل مع القاعدة الجماهيرية ومصالحها متمثلا في كل بنيتها التحتية وخدماتها.. ويقول حاتم عامر انه يري

رأى قد يساعد المحليات فى أداء دورها إصحاحا للبيئة الحضرية وزيادة الإيرادات وفتح فرص عمل تستوعب الخريجين وتفتح نافذة أمل أمام الشباب . دون أن تتحمل المحليات مسئوليات إدارية أو رهقا تنفيذياً .

أولاً المحليات تقفل منطقة وتقوم بإصلاح كامل تشوهات الوجه الحضرى وتقوم بتوعية السكان فى المنطقة .

تعيين استشارى للهندسة والبيئة بعقود سنوية مهماتها مراقبة وتصوير كافة التشوهات والمراقبة والتطوير .

وحصر المخالفات وكتابة التقارير .

إبداع وتطوير الحلول العلمية والدراسات المدعمة بالتفاصيل والصور وتقديمها للجهات الرسمية

ومراقبة المقاولون العاملين فى المنطقة المذكورة .

ومراقبة والتبليغ الفورى عن الأعطال فى المنطقة وإعادة الترميم الناتج عن طريق عمليات الصيانة والإصلاح .

مراقبة شركات النظافة ونقل النفايات والمجارى ومخالفاتها .

كتابة وتقدير تكلفة الإتلاف فى المرافق العامة كعلامات المرور والعلامات الإرشادية والتعدى على الطرق والمواقف وخدمات الماء والكهرباء والاتصالات وكل خدمة عامة تهم الجمهور .

شاهد أيضاً

يتساءل الجهلاء : أليس المحجبات مثل الراهبات؟

إسماعيل حسني الراهبة إنسانة ميتة، صلوا عليها صلاة الميت يوم رهبنتها رمزاً لمغادرتها العالم المادي، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.