الخميس , مارس 28 2024
وزيرة الصحة المصرية

الدكتور عماد فيكتور سوريال يكشف عن أسباب الفشل الظاهرى للتأمين الصحى الشامل بالأقصر

أود الكتابة عن معاناة الأقصر ومرضاها،من مشروع التأمين الصحي الشامل،والذي استطاع أن ينال حنق المريض الأقصري، وهم كثر ولاسيما عندما يقبض،مرتب هذا الشهر ويجد الموظف أن مخصوم من الاجمالي مبلغ كبير ،لكون الخصم ثلاثة أشهر اعتبارا من يوليو،وبالطبع سبب هذا الحنق،فشل المنظومة الظاهري للأسباب الأتية:

-١) صغر القيادات سنا،وعدم الخبرة مما ادي،الي عدم الخبرة في التعامل مع أي مشكلة،وبالطبع لحداثة الموضوع به مشاكل جمة

.٢) بالنسبة لمرضي العلاج الشهري،يعاد لهم جميع التحاليل التشخيصية،لأجل إعادة الوصول للمرض المزمن

.٣) صرف العلاج شهريا لمرضي الامراض،المزمنة،مما ادي للتكدس الشديد،والزحام

.٤) عدم تفعيل النظام الكمبيوتري،والعمل بالنظام الورقي حتي الآن

.٥) عدم تفعيل الرقمية بالنظام .

وبعد السؤال ما الحل:

-١) ضرورة رقمنة النظام،اي أن الموظف يحجز ويحدد له الميعاد اونلاين

.٢) سرعة تطبيق السيستم،والانتهاء من التعامل الورقي،في الملفات وصرف العلاج

.٣) ضرورة كتابة ووصف العلاج بالاسم،الكيميائي،مع توفير جميع الاصناف،بمعرفة إدارة الإمداد

.٤) لابد من الاستعانة بالخبرات،وليس لحاملي الشهادات،او دارسي،الشهادات دون خبرة،وهذا هو القانون وليس ما حدث،بحجة أن للهيئة،قانون خاص،فالخاص لا يحدد العام،بل العكس

.٥) صرف العلاج لمدة ثلاثة اشهر،لحين تطبيق السيستم.

اللهم إن بلغنا….اللهم فأشهد،فسبحانك المستعان.

شاهد أيضاً

يتساءل الجهلاء : أليس المحجبات مثل الراهبات؟

إسماعيل حسني الراهبة إنسانة ميتة، صلوا عليها صلاة الميت يوم رهبنتها رمزاً لمغادرتها العالم المادي، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.