بقلم : محمد علي أبورزيزه
كم تمنينا عشاقا” وأضلاعنا تحترق بشوقك وطني يا حبيب وتتهاوى رمادا” ، أن يعود بنا الحب يوما” من جديد ، ونحرق دوما” حتى تقترب من بعيد .. وندخل عالما” يجمعنا وتكون ذكرانا فيه للعشاق يوم عيد .
الوسوممحمد علي أبورزيزه
شاهد أيضاً
يتساءل الجهلاء : أليس المحجبات مثل الراهبات؟
إسماعيل حسني الراهبة إنسانة ميتة، صلوا عليها صلاة الميت يوم رهبنتها رمزاً لمغادرتها العالم المادي، …