محمد علي أبورزيزه
دنس الظلم فيك مواطن العدل ، وأرتوت حبات رملك من براكين الحقد ، وأختلط فيك ياوطني كل ضد ، وحجبت سحائب الدجل عنك شمس الحق للأبد ، وحملت نسائمك في ثناياها سموم أوهام المجد ، وأغتسلت بصفو ينابيعك ضمائر كلها كان قد فسد .. فلم يبقى منك لي ياوطني غير سماء أو لحد .
الوسوممحمد علي أبورزيزه
شاهد أيضاً
يتساءل الجهلاء : أليس المحجبات مثل الراهبات؟
إسماعيل حسني الراهبة إنسانة ميتة، صلوا عليها صلاة الميت يوم رهبنتها رمزاً لمغادرتها العالم المادي، …