ظهرت في هذه الأيام طريقة مُستحدثة للكذب والتدليس، وهي كالأتي:
يأتي المدلسون الكاذبون بفيديو لمُذيع فرنسي أو ألماني لأن لغتهما
غير متداولة في مجتمعاتنا كالإنجليزية. ثم يضعون ترجمة باللغة العربية
علي هذا الفيديو، والحقيقة إن تلك الترجمة ليست لها علاقة من قريب أو من بعيد
بما يقوله المذيع. فقط محاولة منهم لإقناعنا بكذبهم ومكرهم. ولا يدرون أن أساليبهم أصبحت مفضوحة فضيحة السردين والملوحة ( رائحتها المُتعفنة النَّفاذة ).
فيا أيها الفسخانية الجُهلاء: كفاكم تدليس وإفتراء؛ فقد سئمنا وعانينا من سم بضائعكم؛ فكفانا عَناء.
الوسومميلاد ثابت إسكندر
شاهد أيضاً
يتساءل الجهلاء : أليس المحجبات مثل الراهبات؟
إسماعيل حسني الراهبة إنسانة ميتة، صلوا عليها صلاة الميت يوم رهبنتها رمزاً لمغادرتها العالم المادي، …