الخميس , مارس 28 2024

أشرف دوس يكتب …. وااه يا عبد الودود !!!!!

متى تتعلم وزارة الداخلية المصرية خطورة الأكمنة الثابتة…في ظل تواجد هذه القوة الإرهابية بسيناء والتي يتضح يوما بعد الأخر …انه لن يتم مواجهتها بقوة الشرطة وبالأسلحة الشرطية التقليدية…
هل يعقل ترك أبنائنا في الشارع بهذه الطريقة؟؟؟ ما الداعي لتلك المصيدة لرجال الشرطة بوضعهم في كمين معروف ومرصود ؟؟
لماذا لا نتعلم من دروس الماضي القريب عشرات ألاكمنه اقتحمت ودمرت واستشهد المئات من خيرة شباب مصر ولم يتم تأمينها بالطرق العلمية المتعارف عليها هل الخطأ فنيا أم بشريا !!.
أتعجب هاجموا الكمين وخرجوا من غير اى إصابات آو وفيات وهذه ليست المرة الأولى آو الأخيرة للأسف .
يا سادة تأمين الأكمنة له قواعده الثابتة والمعلومة وليس بالصعوبة تنفيذها فالمطلوب عمل أبراج عليا ليتم المراقبة منها وعمل حرم خرساني بمسافة 500 م داير علي الكمين وحاجز ويجب عمل مطيات صناعية قويه تمنع الاقتحام السريع للسيارات ويلزم وجود قوات على مسافة 200 متر قبلة تكون مهمتها مراقبة السيارات والدراجات البخارية والأشخاص اثناء مرورهم من الكمين ….. وأيضا يكون هناك قوات بعد الكمين للتعامل الفوري مع الجناة…… حرام الإهمال دة… واخاف أن يكون هناك خيانة….. ربنا يحمى ترابك يا مصر و رحم الله شهدائنا الابرار ولعن الله الإرهابيين وتحيا مصر
وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ ( 169 ) فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ( 170 )

شاهد أيضاً

يتساءل الجهلاء : أليس المحجبات مثل الراهبات؟

إسماعيل حسني الراهبة إنسانة ميتة، صلوا عليها صلاة الميت يوم رهبنتها رمزاً لمغادرتها العالم المادي، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.