الإثنين , أبريل 29 2024
Abdel Fattah El-Sisi
السيسى

استغاثة من الجالية المصرية بالسعودية والخليج الى رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء .

بقلم : وليد الحرايرى
تفاجىء أبناء الجاليه المصرية بالسعودية والخليج بقرار فاشل من شخص فاشل لا يستحق ان يتواجد فى منصبه وهو اللواء هشام أبو سنة رئيس هيئة موانئ البحر الأحمر بقرارمنع استقبال أمتعة الركاب القادمة من السعودية ودول الخليج عبر ميناء سفاجا المصيبه انه بقول ان القرار بعد موافقة الدكتور جلال سعيد وزير النقل أن القرار يشمل منع استقبال أى أمتعة قادمة من السعودية بحوزة الركاب مع تحميل التوكيلات الملاحية لتكلفة إعادة هذه الأمتعة مجددا للسعودية فى حالة مخالفة القرار يبقى وزير فاشل هو كمان وملعون ابو السكوت عارفين ليه بقول انهم فشله لان اسبابهم فى اتخاذ القرار اكبر دليل على فاشلهم فى ادارة الموانى وفى التحكم وتطهير الفساد والسبب وراء القرار بسبب استغلال مستخلصى الجمارك ومحاولات التهريب التى تتم عبر ميناء سفاجا بالتواطؤ مع بعض مستخلصى الجمارك اى انه يعترف بوجود فساد فى قطاع الموانى وايضا ان الركاب بيجيبوا عفش معاهم وأثاث قديم لا قيمة اقتصادية منه للبلد.. وأصبح متكدس بالميناء حاليا 350 شاحنة بسبب إضراب مستخلصى الجمارك وايضا يثبت للجميع الفشل فى الاداره وعدم وضع خطه لحل الازمه بدل ايقاف الخدمات عن الجميع ووقف حال الناس يا ريس يا رئيس الوزراء ذنبهم ايه الغلابه ومين اللى بيشحن عن طريق الموانى المغترب الفقير المسكين صاحب الدخل المحدود اللى طالع عينه فى الغربه وكمان ما يقهرنى فى هذا القرار انه بيقول ان بعض الركاب بيجيبوا عفش معاهم وأثاث قديم لا قيمة اقتصادية منه للبلد يمكن انت تكون لكم بلا قيمه يا بهوات اما بالنسبه لاصحابهم هى ذات قيمه ومهمه علشان هما غلابه يا ريس اكيد فى مؤامره فى البلد لتشويه صورتك وصورة الحكومه وصنع الازمات واتخاذات قرارات غير مدروسه وعنجهيه لذالك ارجو من سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى والسيد رئيس الوزارء بإلغاء القرار واعادة هيكله هيئة موانئ البحر الأحمر ومحاسبة الفاسدين على حد قول رئيس هيئة موانئ البحر الأحمر بوجود سبب استغلال مستخلصى الجمارك والتواطىء مع البعض والناس الباقيه ذنبهم ايه ان فى فساد موجود فى القطاع نحن ابنائكم بالخارج نستغيث بكم فأغيثونا يرحمكم الله .

وليد الحرايرى
وليد الحرايرى

شاهد أيضاً

المغرب

الــملــصـق المسرحي لمن ؟

نــجـيـب طــلال مـفارقات: أشرنا ما مرة، بأن هنالك ظواهر تخترق جسد المشهد المسرحي في المغرب، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.