الأحد , ديسمبر 8 2024

بيان مواطن ومنوط أن يتكلم أمنيا .

بعد متابعة حلقة العاشرة مساء واللغط الغير واعى عن مسؤولية الكشافة فى تأمين الكنايس اؤكد على الاتى بعد :
1- التأمين بصفة عامة داخل وخارج الكنيسة يجب ان يكون مسئولية الشرطة المدنية فقط وبالامر المباشر ومن يمتنع عن التفتيش يحاسب قانونا ايا كان موقعه ووضعه..انا شخصيا كضابط اوافق على جميع تعليمات التفتيش والتزم بها

2- الكشافة مجموعة نظامية شبابية مسؤولة فقط عن التنظيم و جلوس افراد الشعب ومنع التجمعات او كردونات مرور البطرك و الاساقفة وزفة الصليب او القيامة وغيرها

3- على جميع الكنايس وخاصة الاثرية منها وضع بوابات الكترونية للمرور وكشف المتفجرات او الاشياء المعدنية

4- الكشافة هي حركة شبابية تربوية تطوعية غير سياسية عالمية، هدفها تنمية الشباب بدنيًا وثقافيًا. أسسها ووضع قواعدها اللورد بادن باول عام 1907 وليس عام 1920 كما ادعى احد المداخلين وكان غرضها نقل الرسايل والطهى واعمال خدمية وليست تأمينية كما ادعى ايضا

5- وقت وقوع الكارثة نجد دموع تماسيح ومتاجرات واقاويل جاهلة او مشبوهة وتضيع المسؤولية وكل واحد بيقول مش انا ويلقيها على الاخر والدماء تصرخ

6- مبدأ عام تأمين المنشأة والمواطن مسؤولية شرطية بحتة ومسألة معرفة الكشافة بشعب الكنيسة حقيقة مراد بها باطل وهو القاء المسؤولية على الكشافة… موجود فى الشرطة مباحث ويمكن تواجدها بلبس مدنى داخل الكنيسة وبالنسبة للسيدات يوجد شرطة نسائية ويمكن تأهيل البعض لتفتيش الشنط او ذاتيا فى حالة الاشتباه

7- لم يصدر اى تصريحات من قداسة البابا من منع دخول الامن للكنايس او عدم تفتيش الداخلين كما يدعى البعض فى الحلقة فهو تصريح عارى تماما من الصحة

8- يوجد كنايس اثرية عادة ما يكون شعبها ليس من شعب الكنيسة …البطرسية احداها فلا داعى لالقاء المسؤولية على طلبة الكشافة باطلا

الامن الداخلى للوطن هو مسؤولية الشرطة المدنية الكنايس جزء منه ومن له اذنان للسمع فليسمع..!!!

#تحيا_مصر

هانى عزت

شاهد أيضاً

تفاصيل الحكم النهائي الصادر في حق القاضي قاتل زوجته “المذيعة شيماء جمال”

أمل فرج  أصدرت محكمة النقض المصرية، الاثنين، حكمها النهائي بإعدام المتهمين أيمن عبد الفتاح، و …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.