الجمعة , مارس 29 2024
زينب على البحرانى

المصريون يهاجمون الكاتبة السعودية زينب علي البحراني بعد مقالتها الأخيرة .

قام مجموعة من المصريين بالرد على الكاتبة الصحفية السعودية زينب علي البحراني ، التى هاجمت مصر
حيث قال
Sohair madkour
من انتى اصولك بدوية ولا هندية ولاباكستانية ولا اى بلد انتى منها وزى مابتقولوا على اللى اخذ الجنسية السعودية طرش البحر جاءوا يحجوا ومرجعوش واذا كنتى من البدو الاصلييين فأسألى اهلك الكبار فى السن فضل مصر عليكم أيه
لانك غبية و متخلفة ازاى كاتبة ولا تقرأى تاريخك وتاريخ مصر أم الحضارات واقدم بلد فى الدنيا ومصر اسمها مشتق من مصرايم ابن سيدنا نوح.
وسيدنا ابراهيم تزوج من مصرية و انجب منها سيدنا اسماعيل وتركها عند الحرم لتبدأ رحلة الحج وخروج الماء من تحت أقدام سيدنا اسماعيل و تركها فى العراء والصحراء الجرداء وسيدنا يوسف الذى كتب له الله امينا على خزائن الارض.
وهى مصر يامتخلفة وسيدنا موسى الذى كلمه الله على ارض سيناء وذكرت فى المصحف الشريف ٥ مرات يا جاهلة وسيدنا عيسى الذى جاء الى مصر هو وأمه عليه السلام وسيدنا محمد الذى شهد بشبابها خير اجناد الارض ياغبية وتعالى شوفى أم الحضارات كل قصور الفراعنة مليئة بالذهب حتى كانوا يدفنون معهم اموالهم وذهبهم وخلى احد ق كبير يحكى لك عن المجاعة فى بلاد الحجاز وكان ملوك مصر يرسلون لكم الطعام والملابس وكنتم فى منتهى الفقر وكان أول طريق من جده لمكة نحن من رصفناه وكنتم عايشين فى خيم بالصحراء ليس لكم الفضل فى تشييد بلدكم نحن لنا الفضل والمدرسين والاطباء كانوا بيأخذوا الرواتب بكل البلاد العربية من مصر وجبناكم للتعلموا عندنا فى جامعاتنا مجانا حتى علماء الدين عندكم تعلموا القرأن والفقه واصول الدين فى الأزهر الشريف وخيرنا عليكم من قرون وقبل أن يسموكم باسم رجل آل سعود وكان بلدكم اسمها بلاد الحجاز وشبه الجزيرة العربية .
وتقدروا تتكلموا او تبدون رأيكم فى اى شىء طبعا لا علمناكم ولنا الفضل لانكم انتم الذين تطلبوننا من هنا ياماما واذاكنا بنأخذ راتب نظير العمل ياننوسة امر مفروغ منهما بنجيش من غير ماتيجوا تتعاقدوا معنا لانكم جهلة وفاشلين ومتخلفين شوفى المستشفيات ٣٠ سنة لم اجد طبيب سعودى ولا طبيبة يدوبك اخيرا ياخدوا الملف ليكتبوا الاسم يابنت ياجهلة فى امتحان فى الجامعة كان لازم يكتب على الظرف اسمه وعنوانه ومش عارف غش اسم صاحبه وعنوانه على الظرف المفروض يكتب اسمه هو معلش فاضل عليكم ٥٠ سنة ويمكن تفهموا اخركم تبيعوا وتتاجروا لكن تتخرجوا من الجامعة ولم تجدوا عمل عارفة لانكم لاتعملوا ولا بتفهموا وهاتخربوا البلد لو استغنيتم عن العمالة مابتسأليش ليه بتتطلبوا عمالة من كل مكان انا لو منك اتكسف عشان معندكوش كفاءات ولا عمالة تبنوا بلدكم ولا عندكم مؤهلات تسد احتياجات البلد انتوا يدوبك تأكلوا كبسة تكبس على مخكم وتناموا وتطلعوا البر لولا البترول ولاكنتم ولا بقيتم غير شحاتين واعرفى تاريخ بلدك وتاريخ مصر وبعد ذلك اكتبى على فكره ده مش رأيك لوحدك انتى سمعتيه من أمك ومن جيرانك وكلكم كده نفس الفكر الا قليلا انا احب بلد الرسول واحب مكة التى بها بيت الله الحرام واكيد لى اصحاب قليلون جدا كويسين وبيجوا الاجازات هنا ولهم شقق وفيلات ومحترمين ويعرفون مصر جيدا اشغلى نفسك بحاجة اخرى غير قلة الادب تحسبون ان لكم فضل على البلاد لا العكس صحيح كل البلاد لها فضل عليكم ياغبية ده انتوا تعفنوا من غير فضل الزبال عليكم ونزلى حواجبك شوية عشان شكلك وحش ياغبية كفاية كده تعبت مع ان لسه اللسان كان هايبدأ يطول لانى اعرفكم كويس جدا عشرة بقى باى باى

أما الدكتور أحمد وهو طبيب مصرى بالسعودية

أنا طبيب مصري أعمل بالسعودية. وزارة الصحة السعودي واود ان ارد علي بعض المسلمات …كم مرة تم الشكوي اليك من سعوديات أنهم لايتزوجون لأن آبائهم يستولون علي مرتباتهم وانهم يعملون بالسخرة وعندما يتسني لها الزواج يقوم زوجها بالاستيلاء علي مرتبها ايضا ويتزوج به اخري
فأنتم شعب لايستأمن علي اولاده .
كم مرة ورد اليك كم الشذوذ والانحرافات الجنسيه في مدارسكم الحكومية فكل بنت ورجل في احسن ظروفهم ان تكون العلاقات ثنائية الجنس فضلا عن الشذوذ حتي في حمامات مساجدكم ….فلا تتكلمي عن الشرف……كم مرة ورد اليك ايتها الفاضله كم التنازلات اللتي يقوم بها مواطنيكم لامرا#كم فلاتتكلمي عن الشرف…..فانتم لا تعطون قبل ان تأخذوا أنتم من تصرفون علي الجنس المليارات. ويموت عندكم العمالة من الجوع…لا اعمم فمنكم المحترم وشديد الاحترام ومنكم الدنيئ الوضيع شانكم شان اي شعب…سيدتي المحترمه قبل ان ياخذكي الغرور بالوطنية اقسم ان كان المصري يبيع أرضه بمليار فأنتم تبيعون بأقل من ذلك بكثير شأنكم شأن البدو فلاتنسي اصلك عندما كنتم من قريب تجوبون البلاد بحثا عن الطعام….مصر وان طال الأمد فهي مصر ..شئتي ام ابيتي …لا تتكلمي عن الاسلام فلا علاقه لكم به الا أنكم جباة علي باب الكعبة….انظري حولك في اليمن
جازاك الله بما أنت أهل له

أما أحمد النجار

قرأت المقال بعناية و اراه مقال مستفز و عنصري للغاية و تجاهل أموركثيرة …

أولاً: الغالبية العظمي من الشعب المصري ترفض اتفاقية ترسيم الحدود سواء مع السعودية او ما تم مع اليونان و قبرص و مر مرور الكرام ، الاعلام فقط من يصور العكس و اي متابع لمواقع التواصل الاجتماعي يعرف ذلك.

ثانياً: لا يصح أن يتحدث عن الكرامة و الثورات من لم يعرفوها الا من خلال الشاشات فقط ، دول الخليج بها الكثير و لا يجرأ احد علي رفع صوته لأن المصير معروف مسبقاً.

ثالثاً: العمالة المصرية فى دول الخليج و خصوصاً السعودية ليست عماله زائدة و لا متواجده بأهداف سياسية و الدليل على ذلك أن المصريين يعملون بنسة 99% بالقطاع الخاص و نعلم جميعاً ما القطاع الخاص … يهتم فقط لمصلحته و لا يلتفت الي الأمور السياسية.

رابعاً: الدول الخليجية تحاول بكل جهد تقليل العمالة المستقدمة عامةً و توظيف المواطنين فى جميع الوظائف دون جدوي، فالخليجي لا يريد العلم و لا العمل يريد ان يكون كفيل يقضى وقته بين المزرعة و المجلس و الربع ، يهتم بالكشخة و السيارة و العطر و انتهي العمر على ذلك.

خامساً : الطبيب و المهندس الخليجي لا يفقه اي شئ فى مهنته بمعني الكلمة (الا قلة قليلة جداً) و قد رأيت ذلك بنفسي و بشكل متكرر، الدراسة تتم فى اوروبا غالباً و يحصل على شهادة مقابل المال او فى جامعات الخليج الخالية من الكفاءات .

سادساً : الشعب المصري حارب من أجل ارضه و من أجل فلسطين سابقاً و دعم الثورات العربية و دفع ثمناً غالياً من دماء أبنائه بدون انتظار “رز” الخليج او اي مقابل من أحد ، و لا نعرف من قام بذلك غير مصر ، لم نقبل ابداً ان تباع ارضنا مهما كان الثمن ، اتحدث عن الشعب المصري و ليس عن من يحكمه الآن فهو لا يمثل الا نفسه و القلة من مؤيديه.

و اخيراً اي مقيم فى السعودية تحديداً – دون باقى دول الخليج – يحلم باليوم الذي يعود فيه الي وطنه لما يلقاه هناك من غربة بكل ما تحمله من معني، اللهم الا مكة و المدينة زادهما الله تشريفاً و تعظيما
اعتذر عن الاطالة لكن المقال مستفز للغاية و ينم عن جهل كاتبه و إن بدي على عكس ذلك .

أما أمل فرج مواطنة مصرية فقالت
الأستاذة زينب تحدثت بالواقع ولا يستطيع أحد أن يكذبها ، ولكنها غفلت من الواقع واقع أصيل ، هو أن المصريين كانوا يعملون في الماضي ولم تكن العمالة السعودية كافية أما اليوم فالمواطنون السعوديون يغطون ما تحتاج بلادهم من أعمال ، قد يكون كلامك صحيح ولكنكِ غفلت عما يعلم المصريون والسعوديون من أن كفاءة وذكاء المواطن المصري الذي لم يصل إليه السعودي حتى اليوم ، الأمر الذي جعل السعودية في حاجة لهم لتنشر ثقافة وآداء يتميز به المصري ولا يحظى به السعوديون ، وجميعكم وجميعنا يعلم ذلك يقينا ، فإن كنتم لستم بحاجة المصريين لكثرة السعوديين في الوظائف ، فموظف مصري واحد يستطيع أن يعلم جيش الموظفين السعوديين معنى الكفاءة والذكاء والتحضر في الآداء والقيام بمهامه وحتى في أسلوب الحياة والكلام ، ليست العبره يا عزيزتي بالكم ولكن أنتم تحتاجون للكيف الذي تفتقدون إليه كثيرا .. أعتقد أن ما أتحدث عنه لا يغفل عنه سعودي واحد في قرارة نفسه ولا مصري ، وعذرا إن كان كلامي يبدو جارحا ولكنه الواقع .. حقيقي المواطن المصري فقير وعمره ما يتذل غير عشان يعرف يعيش أولاده ، لكن عمره ما كان حمار وغبي وبدوي حقير ولا يبيع أرضه عشان فلوس الخليج ، حتى لو كان حقيقي من المصريين بيقبلوا قهر الكثير مما يسقطه عليهم الكثير من السعوديين مما تحمل نفوسهم من النقص أمام المصريين ، إلا عشان أولاده للأسف لان معاكِ حق في إني مش هيعرف يعيش بسهوله في بلده ويعيش أولاده كويس ، لن نستطيع أن ننكر الحقيقة ، لكن كان عليكِ أن تذكري أنتِ أيضا الحقيقة كاملة وتذكري لنا أننا مَن علم السعودي كيف يتذوق الطعام بالملعقة بدلا من قبضة اليد .. كان المصري ولايزال يعلم السعودي كيف ي ُيستخدم العقل ، وما معنى كلمة ذكاء وعبقرية كان يحتاج أن يتعلمها السعوديون ولازالوا لم يتعلموها ، عرفتِ ليه يا أستاذة زينب لماذا تحتاج السعودية العمالة المصرية حتى وإن كانت تعوضها العمالة السعودية .. الكلام جارح لكنه واقع .. وأضيف أن ما فعلته الدولة من التفريط في تيران وصنافير ليس هو موقف الشعب المصري الغاضب من ذلك ، وبالمناسبة كلامك في حق المصريين ليس له علاقة بقضية تيران وصنافير وكان بإمكانك سرد القضية دون التجريح ولكنك أردتِ التجريح

شاهد أيضاً

الكنيسة القبطية

قرار جديد من محكمة جنوب إفريقيا بشأن واقعة استشهاد الرهبان الثلاثة

قررت محكمة جنوب افريقيا تأجيل قضية مقتل الرهبان الثلاثة لجلسة 8 إبريل فى بلدة كولينا …

تعليق واحد

  1. سعيد محمد أحمد هزاع

    الأخت الفاضلة…بعد التحية والسلام,,,, ردا على ماتم كتابته من قبل التصور لما يمكن أن تتوقعيه بداخل العقل المصري وبكل أدب وإحترام أرى أنه من الإنصاف أن يكون هناك حق الرد عن تلك التصورات… فأنا أعمل بالمملكة العربية السعودية منذ 2010 ومتزوج وإبنتي مواليد المنطقة الشرقية ومنذ أن قدمت للمملكة وأنا أعي تماما بأن للمملكة طابع خاص وثقافة معينة وأصول وقواعد لا تسمح نهائيا لأي فرد أو جماعة إنتهاكها أو الخوض فى سياساتها سواء داخلية بالأخص أو خارجية بالأعم .. وقرابة سبع سنوات مضت كم من قرار صدر بحقنا نحن المقيمين ونحن ملتزمون أبينا أم رضينا وذلك إحتراما منا وتقديرا للبلد المضيفة لنا والتي ومازالت تظلنا بسماء الآدمية والعيش الكريم والرزق المكتوب من رب العالمين.. هذا و‘ن لم نجد هذه الفرصة فى بلادنا فهذا ليس أننا نكره بلادنا أو بلادنا تكرهنا وإنما يرجع إلى أوضاع كثيرة أرى أنها قد غابت عن تصورك ونسيها قلمك فى تلك المقالة السابقة ومنها أوضاع إقتصادية وتضخم سكاني وعشوائيات ومنظومة تعليم قد عف عليها الزمن وهي مازالت على وضعها لم تتغير وأمور أخرى كثيرة لو تكرمت سيادتك وتطلعتي بإمعان فيها لما جرحتي أحد ولا قللتي من شأن أحد… أنا أتكلم كمسلم فى المقام الأول وكمصري بسيط جدا أراد أن يوضح أننا ليس بداخلنا حقد لأحد أوضغينة لبلد سواء بلدنا التي نعيش فيها الآن أو بلدنا الأم ,,, إنني كمصري لايوجد أبسط مني وأراني بداخلي متسامح ومقدر للظروف التي تمر بها مصر خاصة والعالم العربي عامة من إرهاب ومحاولات لزعزعة الأمن والإستقرار بداخلنا كبلاد وشعوب… وداخلنا كضمائر وبشر لا فرق بيننا إلا بالتقوى كما قال رب العزة.. الأخت الكاتبة الفاضلة,, إنني أريد من سيادتك النصيحة الآن!! هل أملك كمصري الخروج على رئيسي ومهاجمته ببطلان التنازل عن الجزيرتيين؟؟ أليس يعتبر هذا شرعا بالخروج على الحاكم؟؟ ماذا أفعل بعد صدور القرارات المادية بحقنا ؟؟ هل أتذمر وأغضب وأتفوه بالكلمتان المعتادتان(( هذا حرام وهذا حلال)) ؟ إن الله جل علاه كتب لي الرزق فى المملكة العربية السعودية حفظها الله بحفظه وسائر بلاد المسلمين سبع سنوات .. حججت بيت الله فيهم وليس لدي ذاكرة لعدد مرات العمرة فيهم وزيارة الحبيب المصطفى فيهم عليه أفضل الصلاة والتسليم ونعمة الأمن والأمان التي ليس بعدها نعمة وإن إنقطع الرزق هنا فليس بمقطوع بمكان آخر فهو مكتوب إلى آخر نفس ومقدر عند رب العالمين… الأخت المحترمة,,, إن قمت بإصطحاب زوجتي وإبنتي إليك لنحل عليكي ضيوفا فبيتك بيت كرم وإن طمعت إبنتي أو زوجتي لشئ أعجب عيناها تمتلكيه أنتي … فجودا من أهل جود وعطاء من بيت عطاء .. وإن إحتمينا بكم فوالله الذي لاإله إلا هو لتكونوا خير مأمن لنا . هذا من واقع العشرة والألفة والإحتكاك بالشعب السعودي العظيم ووالله ليس برياء أو نفاق.. هذا ولله المثل الأعلى… وأخيرا وليس آخرا.. أرى وبصدق أن الذي كان يكتب وكتب هذا المقال هو عقلك الرشيد . ولكن إذا أعدتي كتابة هذا المقال مرة أخرى لسوف يكتبه قلمك بقلبك الرحيم هذا وبالله التوفيق …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.