الثلاثاء , أكتوبر 8 2024

ماجدة سيدهم تكتب : وأول من يدافع عن القهر هم الستات ..

والمصيبة إن أكتر وأشدالناس حرصا على التخلف والقهر والقمع ومحاربة التحضر هم النساء المتكفنات ..مش قناعة منهم ولا حاجة .. لاء.. دا انتقام لسنين كتير راحت من عمرهم مضحوك عليهم..
يعني إنت جاي دلوقت تهز ثوابتي اللي اقنعتني بيها بجهلك وعاوزني أسكت لك ..طيب عمري اللي راح وعمر بناتي داحقه فين وأخده من مين..؟.. ولما إنت كداب وطلعت تلعب بينا سابوك علينا ليه تنفخ سمومك في عقولنا في كل زاوية وكتاب وكل برنامج لما بقينا مسخرة ..
ايوه احنا قرفانين من نفسنا ومن منظرنا..عرة .. بس مش أنا اللي هادفع الثمن المرة دي ..كفاية اللي راح .

حاجة م الإتنين يا إما أدافع باستماته عن حالي وهاقف ضد
ضد أي حد يقول إن كفني مش فرض ..وهاحاربك بكل قوتي ولو فيها دم ..وهافضل ورا كل ست وبنت انها تبقى زي وماحدش أحسن من حد ..لازم الكل يذوق من نفس القبر اللي عشت فيه ..

يا إما ياويلك ..هاقوم عليك وعلى اللي يتشددلك يانصاب وهاهد المعبد باللي فيه…عليا زعلى أعدائي ..وياروح مابعدك روح . ودي فيها دم أكتر

خربانة خربانة ..وماعنديش حاجة اخسرها أكتر من حياتي اللي ضاعت..على الأقل أعمل مرة اللي مقتنع بيه عقلي ولو حتى لآخر مرة ف حياتي..
ضيعتونا الله يلعنك

شاهد أيضاً

المصريون يعتقدون بأن “الأكل مع الميت” فى المنام يعني قرب الموت .. وعالم يؤكد بأنه خير

يستيقظ جزء كبير من المصريين باحثين عن تفسير ما كانوا يحلمون به بالليل بل ويقضون …

تعليق واحد

  1. كله من الكلب الاسود انور السادات الذى تآمر مع السعوديه والمخابرات الامريكيه لغسل مخ الشعب وتأجيج العنصريه والتدين المزيف ………………. من صفحه المفكر الجليل طارق حجى ………………………. منذ قرابة ٢٥ سنة دعاني الدكتور خيري سمرة عميد كلية طب قصر العيني لعشاء ضيق ببيته. وكان دكتور خيري وكاتب هذه السطور هما الوحيدين الذى يذهب البابا شنودة للعشاء ببيتيهما. يومها كان الحاضرون هم البابا شنودة والأمير طلال شقيق الملك الحالي (الملك سلمان) والسيد / كمال أدهم والذى هو من جهة شقيق عفت زوجة الملك فيصل (ملك السعودية) ومن جهة أخرى فهو كان رئيس المخابرات السعودية عندما أصبح أنور السادات رئيساً لمصر فى أكتوبر ١٩٧٠. يومها سألت كمال أدهم : هل كان للسعودية أي دور فى حالة الأخونة والهوس الديني التى ضربت المجتمع المصري مع تولي السادات رئاسة مصر ؟ فقال لي : بتنسيق ما بين ثلاثة أطراف هى المخابرات الأمريكية والمخابرات السعودية التى كنت وقتئذ رئيسها والرئيس السادات وضعنا ونفذنا خطة دفع المجتمع المصري للحالة الدينية (الإسلامية) التى شاعت فى مصر وقتها وكان من أشد مؤيديها شيخ الأزهر عندئذ عبدالحليم محمود وعثمان أحمد عثمان وعدد من الإعلاميين كان على رأسهم أحمد فراج الذى إستقدم من السعودية الشيخ متولي الشعراوي ليكون رأس حربة هذا المشروع. وأضاف : وقد إستبسل بعض المحافظين فى خدمة هذا المشروع وكان أهمهم محافظ أسيوط محمد عثمان الذى وضع خطة معادية لليساريين وللأقباط ، وهى الخطة التى نالت إعجاب انور السادات وكانت تقوم على تأسيس أكبر عدد من المعاهد الأزهرية والإيعاز لطلابها بالتصادم مع الطلبة اليساريين والأقباط. وختم كمال أدهم حديثه بقوله : وقد فعلنا نفس الشيء فى الجزائر وكان رجلنا الأهم مصرياً وهو الشيخ محمد الغزالي والذى أفتى بعد ذلك بقتل المفكر المصري فرج فودة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.