الخميس , مارس 28 2024
رامى كامل

حملة التضامن مع رامى تربك الجميع .

كتب مينا مجدى

اولا : حملة الدعم الواسعة والكبيرة لرامى كامل

فاقت توقعى و أعتقد فاقت كمان توقع اللى قبضوا

على رامى ، لدرجة أن ناس مش اصدقاء لى على الفيسبوك

و لا حتى مهتمين بالشأن السياسى أو الحقوقى بيكلمونى وبيسألوا عن رامى .

ثانيا : ياريت حملة الدعم دى تستمر ، دائما اللى فى الطرف

الأخر يراهنون على النسيان أو على زهق الناس

و ملل الناس ، عشان كده بطلب من الكل استمرار

حملة الدعم ، بالكتابة والتدوين عن رامى والصلاة كمان من أجله .

ثالثا : خروج إعلامى زى محمد الباز عشان يتكلم عن رامى وكلنا عارفين مواقف الباز ضد الأقباط و فاكرين لما هاجم الأنبا مكاريوس ، دليل على الإفلاس و على أننا فى موقف اقوى

رابعا: أحنا فى موقف أقوى فعلا مش لاننا بنتكلم و بنكتب لكن لأن معانا الحق و اللى معاه الحق دائما قوى ، رامى من الناس اللى بتحب بلدها ومخلصة لقضيتها و كل اللى كتبه عن قضايا الأقباط حقيقة لا يمكن التشكيك فيها .

خامسا: بلاش ننساق وراء اى خناقة على الفيس و محدش يجرجرنا لكلام  تافه  ساذج ، أحنا عارفين أن فيه ناس اتربت على الذمية و دول مش وقت المناقشة معاهم ، دول محتاجين علاج نفسى .

سادسا : المصدر الوحيد للأخبار بخصوص القضية يكون السادة المحامين وكلهم أساتذة افاضل محترمين .

سابعا: زى ما رامى قال أمبارح للمحامين فى شجاعة و وعى ” ده ثمن و بدفعه عشان القضية القبطية ” ، أتمنى أن قضية رامى كامل توحدنا .

#الحرية_لرامى_كامل

رامى

شاهد أيضاً

يتساءل الجهلاء : أليس المحجبات مثل الراهبات؟

إسماعيل حسني الراهبة إنسانة ميتة، صلوا عليها صلاة الميت يوم رهبنتها رمزاً لمغادرتها العالم المادي، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.