وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ، الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ ، أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ )
توفي إلي رحمة الله تعالي الخال الخلوق (هشام عبد الستار محمد هاشم) سائلين الله عز وجل، أن يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته ويثبته عند السؤال ويجعل مثواه الجنة يارب العالمين.
