الجمعة , أكتوبر 11 2024
الكنيسة القبطية
رانيا عبد المسيح

مازال الأقباط – الإخوان – السلفيين على العهد بلا تغيير والدليل رانيا عبد المسيح

مشكلة رانيا عبد المسيح مازالت تلقى بظلالها

 بقلم الدكتور جوزيف شهدى  

و مازال الأقباط يعتقدون أنهم أنزه و اطهر من أن يخطأوا

و مازال السلفيون و الإخوان يختزلون الشرف و الجهاد

و نصرة دين الله في أسلمت المهتزات نفسيا و اجتماعيا

رانيا عبد المسيح حليم سيدة كانت مسيحية حتى أسبوع عيد القيامة

كل بوستاتها على صفحتها الشخصية صور دينية و ترانيم و ألحان .

مشتركة فى عدد غير طبيعي من الصفحات مختلفة التوجهات !!!

مفيش بوست لها عليه لايك أو كومنت !!!

واضح حتى الأن أنها تعاني مشكلة فى التواصل اجتماعيا .و انها مشتتة .

واضح من صفحتها أنها ليست على قدر عال من الثقافة و انها تبالغ في إظهار أنها متدينة ( ظاهرة طبيعية لتعويض النقص ) .

خرجت من بيتها و أخذت ذهبها معها ( واضح نية الهروب و استقلالية القرار )

بعدها ظهرت في فيديو ترتدي النقاب أمام أمراة و تخلع النقاب بأمر منها أمام الكاميرا ( معلوماتي أن المنتقبة تخلع النقاب أمام السيدات و ترتديه أمام العامة و ليس العكس )

واضح من حديثها و نظرة عينيها أنها مضطربة جدا و حينما أرادت أن تقول آية قرآنية و لم تستطع لجهلها فصمتت ثم قالت الشهادة رغم أنها ليست في سياق الحديث .

الخلاصة من وجهة نظري و أنا هنا أتحدث عن رأيي الشخصي فقط

أنها خرجت من بيتها لغرض ( ما )غير إشهار إسلامها ، و تحت ضغط معين من أناس معينين و معروفين اضطرت لإشهار إسلامها

الف مبروك للأخوة السلفيين انضمام الأخت رانيا التى سترفع شأن الدعوى و تعلي راية الحق .

بقية السيناريو المعروف و المحفوظ هو تزويجها لأحد رجال الجماعة ( الأطهار ) ليحميها من بطش أهلها ( ٣ بنات و أبوهم ) و حتى يضع رجال الأمن ( الأطهار ) في مأزق ديني حيث انه لا يجوز أن يأخذ أمراة ( طاهرة ) من زوجها المسلم ( الطاهر ) و إعطائها لرجل مسيحي ( الكافر ) .

إلى هنا تنتهي القصة الحمضانه المتكررة .

أكرر أن هذا رأيي الشخصي لكن رأيه هو كالآتي

( من منكم بلا خطية فليلقها بأول حجر ) يو ٧:٨

شاهد أيضاً

الكنيسة القبطية

كانت أديرة مقفرة وكنيسة تبحث عن بوصلتها !! اقتراب كاشف

كمال زاخرالجمعة 11 اكتوبر 2024[4] تحولات ستة عقود (10 مايو 1959ـ 17 مارس 2012) جزء …

7 تعليقات

  1. دكتور جورج لبيب

    ابنى العزيز جوزيف أرجو أن تتقبل تعليقى بصدر رحب حيث أننى أبغى أن تكون كاتبا ناجحا طالما تتصدى للكتابة وأزعم أن لى باع طويل جدا فى الكتابة سبقتك فى هذا المضمار وبعد : أرجو أن تدقق فى تركيب الجملة وتراعى الأخطاء الاملائية ولا تستهين بها وتضع نقطة أو فصلة بين كل جملة والأخرى . مثال على الأخطاء الاملائية : يخطأوا والتصحيح هو يخطئوا ..أيضا كلمة ” أسلمت ” والتصحيح هو ” أسلمة ” ونكتفى بهذين المثالين . عندما تكتب عن موضوع شائك مثل هذا الموضوع يجب أن يكون لديك معلومات موثقة ولا تكتب بناء على ما قرأتة أو على وجهة نظرك الشخصية مثل أنها أخذت معها ذهبها أو مهتزة نفسيا ..أو ما شابة ذلك ..انتهى – يجب أن تكتب عن الموضوع كقضية عامة فى مصر وليس قضية خاصة أو قضية فردية لأن الموضوع تكرر وسوف يتكرر طالما هناك قصور من الدولة وهناك تواطؤ ملحوظ جدا وسوء نية من الدولة ..ويجب أن تدافع عن القوانين الظالمة فى الدولة ولا تجلد الضحية وتسلخها وتتهم الأقباط – ومعها الضحية بالطبع – أنهم غير منزهين عن الخطأ …نعم كل البشر يخطئون ولكن هذا لا يعطى الحق للدولة أن تكون ظالمة وذات قانون أعوج ومتحيز وطاءئفى وعنصرى وأيضا لا تعطى الحق للسلفيين أو غيرهم احتجاز مواطنة مسيحية كانت أومسلمة ..يتبع

  2. دكتور جورج لبيب

    احتجاز مواطن أو مواطنة يعتبر جريمة خطف والقانون يعاقب عليها والأمن مسئول مسئولية كاملة بتحرير هذا الانسان أو الانسانة ..ونسألك : هل ممكن أن يحدث العكس أى لو انسانة مسلمة أو مسلم اعتنق المسيحية هل يجرؤ – أو من حق – المسيحيين احتجازة عندهم ؟ وهل الأمن سوف يتفرج على الموقف دون تدخل ؟ وهل الأمن لا يعلم أين مكان رانيا ؟ ولماذا يتفرج فقط حتى الان مثل كل الحالات ؟ السبب واضح وما لا تعرفة أن فى أمن الدولة قسم اسمة ” الأسلمة ” وهو أسلمة المسيحيين وخاصة الاناث لأسباب معروفة وهى اذلال المسيحيين لأن الأنثى تمثل الشرف فى مجتمعاتنا وأيضا تتبعها تبعات كثيرة مثل تحطيم العائلة بالكامل وأيضا سحبها الى الاسلام بقوة القانون حيث أن الأبناء أو البنات يتبعون الدين الأعلى وهو الاسلام حسب القانون وبالقانون ..وهناك فى أمن الدولة قسم اسمة : مكافحة الننصير ” على وزن مكافحة المخدرات ومثل قسم مكافحة المخدرات . والسؤال البسيط جدا حتى لو كانت رانيا لديها مشاكل عائلية أو مهتزة نفسية هل كانت تعتنق الاسلام وتترك بناتها الثلاث أم كانت تغضب متترك المنزل الى بيت عائلتها ؟ خاصة أن أى انسان يعرف تبعات اعتناق الاسلام وهو باب من غير رجوع . وحتى المختلين عقليا لديهم عاطفة الأمومة وهذا علميا ولا يفرطون فى أبنائهم وبناتهم . يتبع

  3. دكتور جورج لبيب

    من المؤسف أنك لاحظت أن رانيا مشتتة ومضطربة ولم تعرف السبب حتى الان ..ولا حتى سمعت عنة ؟ أتمنى أن تسمع عن حكايات من كانوا يقومون بالأسلمة وتركوا الاسلام وما يفعلونة بمثل هذة الحالات حتى تحكم على الأمور حكما صحيحا ..ولا أقول لك عن حالات مسيحيات فعلن بهن نفس الأفعال وبعد أن تحرروا وهربوا الى الخارج أباحوا بما تعرضوا لة من تهديد وحقن بالمخدرات واعتداءات جنسية وتصويرهن فى أوضاع بذيئة الخ الخ ..يا دكتور جوزيف : الشيطان يتعلم منهم . الحقيقة أنا أعيب على الأقباط والقبطيات السذاجة التى يعانون منها حتى الان والوثوق فى الذئاب الخاطفة وصداقتهم الجارفة والغير عقلانية والغير محسوبة ..والعيب كل العيب على دولة السفهاء التى ترعى هذا المخطط القذر وقوانين الدولة العنصرية . مخطط اخلاء الشرق الأوسط كلة من المسيحيين مخطط معروف – انظر حال بلاد الشام مثلا – ومكصر هى العقبة فى تنفيذ المخطط لأن بها أكبر أقلية مسيحية فى الشرق وأغلبهم يتمسك بمسيحيتة حتى الموت . ابنى العزيز : اذا أردت الكتابة فى أحداث حقيقية مثل رانيا يجب أن تستند على حقائق ولا تكتب خواطر ..الكتابة عن الأحداث الفعلية تختلف تماما غن كتابة القصة أو المقال . الأهم من كل هذا يجب أن تدافع عن قضية عامة مثل هذة ولا تجلد الضحية وتسلخها . يتبع

  4. دكتور جورج لبيب

    أغرب جملة فى المقال وعلى لسان الكاتب هى : أكرر أن هذا رأيي الشخصي لكن رأيه هو كالآتي ( من منكم بلا خطية فليلقها بأول حجر ) يو ٧:٨ ..ونحن نسأل الكاتب : من هو الذى تقصدة فى لكن رأية هو ؟ هل شخص نكرة أو غير معروف مثلا أم نخجل منة ومن ذكر اسمة ؟ أو من تعاليمة ؟ اذا أردت الكتابة حقا عليك أن تقرأ كثيرا أولا وتعرف أصول الكتابة وأهلا بك كاتبا مرموقا بعد ذلك مستقبلا وان لم تفعل ذلك فلا داعى أن تتعب نفسك وتكتب . أكرر نأسف لازعاجكم ولكن هذة هى الحقيقة .

  5. كل من أسلم مضطرب نفسيا فى ظنك غير المنصف حتى وفاء قسطنطين التى قتلتمونها وغيرها مئات ان كان وجودها فى دينك الباطل يسبب لها اضطراب نفسى وهذا وضع طبيعى فما المشكلة أن تجد الراحة والطمأنينة فى الإسلام وما دخلك انت هل انت. وصى عليها إن لم تكن مجبرة وبكامل حريتها .وغير مرغمة وتركت الثراء والغنا وذهبت تبحث عن الراحة النفسية والإله الحق بلا واسطة من اب اعتراف شهوانى محروم

  6. اخيرا رجعت رانيا والحكاية لا اخوان ولايحزنون…امرأة مهتزة نفسية دخلت تجربة عاطفية فاشلة وعندما فشلت تحت وطأة يد الامن الثقيلة رجعت لزوجها مكرهة…
    الموضوع لا فيه الله ولا يسوع.. كما من الجرائم ترتكب بأسم الله

  7. اخيرا رجعت الاستاذة رانيا والحكاية لا اخوان ولايحزنون…امرأة مهتزة نفسية دخلت تجربة عاطفية فاشلة وعندما فشلت تحت وطأة يد الامن الثقيلة رجعت لزوجها مكرهة…
    الموضوع لا فيه الله ولا يسوع.. كما من الجرائم ترتكب بأسم الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.