منذ شهور وأبناء مركز وبندر شبين الكوم يتحاورون فيما بينهم سواء على المقاهى أو فى المنازل عن المعترك الانتخابى ، ومن سيدخل القائمة الوطنية ومن سيخرج منها ، ومن سيحسم كرسى المقعد الفردى ، كانت هذه أحاديث أبناء دائرة مركز وبندر شبين الكوم ، وحينما دخلنا جدياً فى صراع التنافس الانتخابى ، حدثت عدة مفاجأت كان من أهمها هو تقديم الدكتورة ترك بط الشهيرة بمنى بط أوراق ترشحها ، معتمدة على محبة شباب شبين الكوم لها وهم الأعمدة الرئيسية للدائرة وهى وثيقة الصلة بهم، ففريق حملتها الانتخابية بأكمله من الشباب ، ناهيك عن تاريخها الطويل فى العمل الخيرى الممتد منذ عشرات السنين ، ومنذ لحظة دخولها المعترك الانتخابى وحسابات المقاهى والدواوين والمنازل اختلفت تماما ،فلم يعد كرسى البرلمان محسوماً داخل دائرة ومركز شبين الكوم ، ولم تعد الحسابات كما هى الحسابات ، وأصبح التنافس شرس بعد دخول هيرو المنوفية أو هيرو كورونا الدكتورة ترك بط للمعترك الانتخابى
الوسوم"الدكتورة ترك بط" "ترك بط" المنوفية هيرو كورونا
شاهد أيضاً
بلاغ للنائب العام بفتح التحقيق في تعذيب الموسيقار المصري الكبير حلمي بكر
أمل فرج لم ينته الجدل الذي أحيط بمرض و وفاة الموسيقار المصري الكبير حلمي بكر، …