السبت , أبريل 20 2024
Sarabamoun El-Shayeb
القمص صرابامون الشايب رئيس دير القديسين

هجوم شديد على القمص صرابامون بسبب جملته”أحب الحياة”

أُحب الحياة العبارة التي قولتلها مقتنعا وأعود لترديدها والشدو بها مرة أخرى ( أُحب الحياة ) أثارت ضدي موجة عارمة من الانتقادات من حراس ظلمة الجهل .

والتشدد فكيف لراهبٍ أن يقولوا هكذا ( أُحب الحياة ) .

لقد قولتها لفضح هؤلاء الذين تسببوا بعصيانهم وتمردهم على الإجراءات الاحترازية إلى دفع العدد الكبير من الآباء الكهنة نحو نهاية مؤلمة .

أتريدون أن أقول إنني أُحبُ الموت وأنا أجد أن تشددكم جعلنا نري الموت في كل الدروب والطرقات .حتى الأزهار من الحزن بدلت أريجها وأصبح يعطينا رائحة الموت .

عندما أرى الموت يحصد الكثيرين في كل مكان من العالم ماذا يجب أن أقول حتى أُقوي عزيمة الإنسان.

أنا أُحب الموت أم أُحب الحياة .

كفوا عن هذه الجهالات والترهات فعنادكم سيكون سببا في موت الكثير من الآباء الكهنة .

وختاما أنا راهبٌ وأُحب الحياة .

وأشكر الرب أن الأيام والأحداث أثبتت أن قداسة كان على حقعندما أتخذ قراره المحترم لحماية كل المصريين .

شاهد أيضاً

الكنيسة القبطية

لوبي باراباس الجدد ..!

لماذا لم يفكر هؤلاء الاشاوسه في نشر فيديوهات للأسقف مار ماري عمانوئيل ضد المثلية والبابا …

2 تعليقان

  1. قبقبطى متمرد على الجمود وعلى الحرف الذى يقتل

    نعم أحب الحياه وأحب أن أعيشها فهى نعمه من الله وهبها لها أن نعيشها ونحن نعيشها مره واحده ولا رجوع بعد الموت ويجب أن نحافظ عى صحتنا وعل أجسادنا فهى هياكل الله ..هذا بالطبع لا يعنى أننى أحب الخلاعه والمجون بل أحب جسدى الذى وهبنى اياه الخالق وأوصانى أن أعتنى به . وكما يقول المثل الأنجليزى :
    One life to live
    تحياتى لك أبينا الموقر الذى تحب الحياه وهذا عين العقل . أما حكاية أننا نحب الاستشهاد فهى التى خلقت منا مسوخا وقضت علينا . أنا لا أحب الاستشهاد بكل تأكيد لأن حياتى ثمينه عندى وعند الخالق ولكن لو كان الاستشهاد حتميا فلا مانع عندى ولكن لا أسعى اليه بكل تأكيد . كل عام وأنتم بخير أبينا الموقر .

  2. ما اجمل هذه الجملة يا سيدنا
    انا احب الحياة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.