مفيش حريق بيلتهم المكان كله مرة واحدة وفى سويعات إلا اذا كان المكان مخزن مواد كيمياوية أو بلاستك أو ورق ففى كنيسة كاثوليك الأقصر اشتعلت النيران فى كل أرجاء الكنيسة فى ساعات والأمن على الباب لم يشعر أو يشم رائحة وانتهت باحتراق مئات الكنب الخشب ،حتى السيراميك تحول لرماد وايضا
كنيسة المدامود للأقباط الأرثوذكس احترقت بنفس الطريقة
وكنيسة حجازة الدور الأخير بنفس الطريقة ..وهناك عشرات الكنائس فى السنوات السابقة
احترقت ولا مجال للحصر إذا كان الأهمال والكهرباء والتوصيلات فغالبية مبانى وإدارات مصر فوضى كهربائية
ولم يشتغل كثيرا غير الكنائس قد يكون الاهمال السبب …ولكن فى كثير من الأحيان عمدية الحريق
وطوال السنوات السابقة لم يظهر اى تقرير للمعمل الجنائى ونشر
طبعا بخلاف ما يقال اول يوم من ماس كهربائى أو شمع متروك الشىء المحزن
أن تلك الكنائس بنيت من تبرعات الأقباط وغلابتهم وحرقها هو حرق تعبهم وسيضطرون
للتبرع مرة أخرى فى أصعب ظروف اقتصادية لإعادتها مرة اخرى