السبت , أبريل 27 2024

تفاصيل خطيرة يكشفها الزوج الصعيدى الذى نشر بث مباشر بممارسة زوجته للدعارة


ادعى «أيمن عبد المعبود»، الشهير بـ«خُط الفيوم»، في بث مباشر عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، أنّ ابنه من زوجته الأولى «مصطفى»، أُصيب بجلطة وأصبح طريح الفراش، بسبب كثرة إعطائه «منوم ومهدئات»، من زوجته الثانية، التي تزوجها قبل 11 شهراً، حتى لا يشاهدها أثناء ممارسة «الدعارة» مع آخرين، بحسب قوله.

وزعم «خط الفيوم»، أنه احتجز الزوجة وعددًا من أفراد أسرتها، حتى يعترفوا بجرائمهم وكل من يعمل معهم، وأن شقيقيه كانا يريدان التخلص منه؛ للحصول على ميراثه في والدته، قائلًا: «قررت الانتقام لكرامتي».

من ناحيتها، وقالت شقيقة زوجة «خُط الفيوم»، خلال البث المباشر، أنّهم كانوا يعطون الأطفال «منوم» في المشروبات، حتى يناموا ولا يرون ما يفعلونه، مؤكدةً أنّها وشقيقتها، وعددا آخر من أفراد الأسرة، يعملون في «الدعارة» منذ 17 سنة، برفقة العديد من أقاربهم وأصدقائهم.

ولا تزال قوات أمن الفيوم تحاصر منزل خُط الفيوم، وتنتظر أن يقوم بالإفراج عن الرهائن الذين يحتجزهم داخل المنزل، وتسليم نفسه للشرطة، كما انتشرت قوات أمن الفيوم بميدان «عبد المنعم رياض» بمدخل مدينة الفيوم، وأغلقت الطريق المؤدي إلى منزل الخُط، وحوّلته إلى طريق آخر لحين القبض عليه.

تعود تفاصيل الواقعة إلى تلقي اللواء صبري عزب، مساعد وزير الداخلية مدير أمن الفيوم، إخطاراً من العميد محمد جلال زيدان، مأمور مركز شرطة الفيوم، يفيد ورود بلاغ من أهالي «منشأة عبد الله»، بنطاق المركز، بسماع دوي إطلاق نار في منزل مسجل خطر، يُدعى «أيمن عبد المعبود»، وصراخ زوجته وحماته.

وعلى الفور، انتقلت قوات أمن الفيوم إلى مكان الواقعة وحاوطت المنزل، حيث تبين أنه يحتجز عددا من أفراد أسرة زوجته كرهائن، واتخذهم كدرع بشري، فامتنعت قوات الأمن عن الهجوم عليه، حتى لا يتأذى أحد من المحتجزين، وحاصروا المكان وطالبوه بتسليم نفسه، والإفراج عن الرهائن.

شاهد أيضاً

Justin Trudeau

ترودو يعلق على رفض حاكم ساسكاتشوان لدفع ضريبة الكربون

أمل فرج علق رئيس الوزراء جاستن ترودو، على موقف حاكم ساسكاتشوان، سكوت مو، من مقاطعته …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.