نازك شوقي
مازالت قضية الزوجة القبطية مارينا صلاح والتى رحلت عن دنيانا نتيجة خطأ طبى مشتعلة حيث خرج محامى المتوفاه ليفجر مفاجأة جديدة حيث أكد إبراهيم إدوارد أن المستشفى قامت بعمل غريب وهو نقل مارينا وهي متوفاة إلى مستشفى الكهرباء، مقابل دفع 20 ألف جنيه، بإيصال رسمي موجود في التحقيقات
وأكد أن السبب المباشر لوفاة مارينا، كانت الحقنة التي أخذتها، خلال إجرائها تصويراً لقاع العين بالصبغة، وهي التي تسببت في وفاتها، وأن مستشفى الكهرباء أصدر تقريراً رسمياً بأن مارينا وصلت إليه متوفاة، وعضلة القلب متوقفة، فمستشفى العيون أخطأ
إخراج جثمان مارينا
وأكد المحامي أنه سيقدم طلباً للنيابة العامة المصرية، بإخراج جثمان مارينا للكشف عليه مرة أخرى، قائلاً: «المستشفى مخطئ في الدرجة الأولى، لأن أي طبيب يعمل فيه منسوب إليه».
هروب الطبيبة
وأفاد بأن الطبيبة المتهمة بقتل مارينا بخطأ طبي بعد إعطاءها الحقنة هاربة خوفاً من الحكم الجنائي، لكن القضاء سيأخذ مجراه وتأخذ حكمًا عادلًا وأنه يطالب بأقصى عقوبة.