الخميس , مارس 28 2024
محمود الخطيب وحسن شحاته وفاروق جعفر

حينما كانت كرة القدم فى مصر مصدر من مصادر الحب والأخلاق والروح الجميلة

أي مهنة من المهن اذا دخلها المتسلقين والادعياء بالفهم لابد أن تصبح ساحة المهن الي قتال وليس روح رياضية الخاسر في اللعبة اليوم سيكسب غدا والكاسب للعبة اليوم غدا خاسر

هذا مبدأ من مبادئ الرياضة في العالم اعتقد لو جعلنا الميكانيكي طبيب قلب أو طبيب اسنان ماذا يكون الحال والعكس صحيح أن الطبيب يصبح ميكانيكي اكيد سيوجد شيء خطأ

انقلبت الموازين وأصبحت لغة السب والقذف وهتك الأعراض هي الرياضة في مصر أتمني من كل قلبي رجل رشيد يوقف هذا السيل من الرياضة القذرة في زمن السب والقذف أصبح مبدأ من مباديء كرة القدم في مصر

عاش الأهلي ، وعاش الزمالك ، وعاش جميع أندية مصر التي تفجر مواهب الأخلاق ، قبل مواهب الكرة

من العيب أن تفتخر بشىء لم تصنعه…فلا تفتخر بجمالك..لأنك لم تخلقه…ولا تفتخر بنسبك.. لانك لم تختاره

انما أفتخر بأخلاقك.. فأنت من تصنعها لا للرياضة القذرة في مصر نعم للرياضة المحترمة

هشام محمود عبد الكريم

ابو عبدالرحمن

دبي الامارات

شاهد أيضاً

يتساءل الجهلاء : أليس المحجبات مثل الراهبات؟

إسماعيل حسني الراهبة إنسانة ميتة، صلوا عليها صلاة الميت يوم رهبنتها رمزاً لمغادرتها العالم المادي، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.