الجمعة , أبريل 26 2024
القبطيات
مريانا مهني سيدة قنا المختفية

نشطاء أقباط يتحدثون عن رؤية المسيحية مريانا مهني مع عدد من المنتقبات

نشر عدد من النشطاء الأقباط خبر يفيد بأنه تمت رؤية مريانا مهني الفتاة المسيحية المختفية بموقف المواصلات الخاص بمدينة فرشوط وبجوارها عدد من السيدات المنتقبات يسرنا معها فعلى الأجهزة الأمنية التحقق من هذه الأقاويل لعودة الفتاة المسيحية المختفية مريانا مهني إلى أسرتها

الجدير بالذكر أن عدد من الصفحات والجروبات المسيحية تحدثت على شبكة التواصل الإجتماعى عن اختفاء السيدة مريانا مهني من مواليد احدي قري محافظة قنا ، مريانا مهني تزوجت من حوالي ١٠ سنوات ، واستقرت مع زوجها في محل سكنه الموجود بقرية مسارة مركز ديروط بمحافظة أسيوط

مريانا مهني لديها ٤ أطفال أكبرهم سناً لديه سبع سنوات ، وأصغرهم سناً ٧ شهور

الأمر بدء منذ ثلاثة أيام حينما نزلت مرينا مهني من بيتها ولم تعود حتى الأن ، وتم إغلاق هاتفها المحمود ، فلم يجد زوجها حل أمامه سوي تحرير محضر بالواقعة داخل قسم الشرطة حتى يبدء رجال الشرطة التحقيق فى الأمر ، إلا ان الزوج فوجىء بقيام مركز الشرطة بحجزه داخل القسم حتي الآن بدون أبداء أية أسباب .

أكد أقارب السيدة بأنهم لا يتهمون أحد ، ويطالبون وزارة الداخلية بسرعة التحرك والتحقيق في الواقعة للكشف عن الحقيقة ، حتي لا يتمكن المغيبين والمتربصين من استغلال الموقف وتحويله لأزمة وفتنة طائفية داخل القرية .

ملف اختفاء القبطيات

ونحن نبحث عن ترسيخ مبادىء وقيم المواطنة الكاملة داخل الدولة المصرية وجدنا العديد والعديد من

الملفات التى لم يتم حسمها وأن أمام الدولة المصرية الكثير والكثير من أجل ترسيخ دولة المواطنة ، ولحين ما

نصل إلى هذا الترسيخ ستراق دماءاً كثيرة ، وسنرى خلف الأسوار مظلومين ، وستضيع أسر

وسيبقى حلم الهجرة قوياً وقبل كل ذلك ستبقى اتهامات معلبة سلفاً لمن قرر أن يفكر بأنه أما “متنصر ، أو متأخون،

أو ملحد ، أو مهرطق سنسمع الكثير والكثير من هذه العبارات الرنانة التى ستطلق على من أراد ان يخرج

عن ثقافة القطيع باحثاً عن دولة مواطنة حقيقية ، ولعل من أهم الملفات التى لم يتم حسمها داخل

الدولة المصرية ملف اختفاء الفتيات والسيدات المسيحيات

فمسلسل اختفاء الفتيات المسيحيات مسلسل مستمر منذ عشرات السنين وفيما يبدو أنه لم ولن يتوقف

ما بين اتهام المسيحيين بأن هناك عصابات منظمة تقوم بخطف الفتيات القاصرات ، وممارسة الجنس

معهم وتصويرهم وتهديدهم بهذه الصور ، أو التلاعب بمشاعر سيدة متزوجة ثم ممارسة الجنس

وأيضا تصويرها وتهديدها بذلك ، أو قيام جماعات دينية بعينها بالتلاعب بمشاعر النساء

نسبة كبيرة من مسيحى مصر يؤكدون وجود هذه النوعيات وينكرون تماماً خروج سيدة بمحض إرادتها

وقيامها بالزواج من مسلم أو ترك المسيحية وما يغذى هذا الأمر هو رفض المجتمع والقانون المصرى

ومرجعيته المادة الثانية للدستور التى تؤكد بأن الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسى للتشريع ، والتى تمنع

أن يطبق الحرية فى عكس الأمر أى يرفض تحول سيدة مسلمة للمسيحية أو الزواج من شاب مسيحى 

ما بين كل ذلك يبقى مسلسل اختفاء المسيحيات طعنه فى قلب المواطنة داخل هذا الوطن

وملف مفتوح ولم ولن يغلق فى دولة لا تعرف من المدنية شيئا إلا اسمها فقط

نشرنا قبل سابق رأى القمص صرابامون الشايب والصحفى أشرف حلمى وبعدها رأى

صفحة يوميات فى حياة الأنبا أمونيوس لوضع الحل النهائى لهذه الكارثة التى تؤرق المجتمع المصري

وبعدهما كشف تدخل داعش فى الأمر ومذكرة منظمة “MAA” الدولية ، ووجهة نظر الناشط الحقوقى

المعروف شريف رسمى الذى قام بنشرها على صفحته الشخصية 

ثم طرح بنود مهمة لوقف ظاهرة اختفاء المسيحيات ثم طرحنا رؤية الكاتبة ماجدة سيدهم 

فيما يعرف بجهاد الأفاعى  ثم قمنا بنشر وجهة نظر الناشط المعروف صفوت سمعان 

تعليقا على ظاهرة اختفاء الفتيات والسيدات المسيحيات

شاهد أيضاً

الكنيسة القبطية

خلاصة موضوع وراثة ذنب أو خطيّة آدم ببساطة

للباحث القدير القمص يوحنا نصيف شرقاوي – شيكاغو آباء الكنيسة الأوائل لم يستعملوا مصطلح “وراثة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.