الجمعة , أبريل 26 2024
الكنيسة القبطية
رانيا فوزي بولس

انفراد صورة ” رانيا فوزي بولس ” بتول فوزى بولس اسمها بعد إشهار إسلامها

تنفرد الأهرام الكندي بنشر صورة الزوجة المسيحية رانيا فوزي بولس مواليد 1 أكتوبر 1992 بجانب صورة بطاقتها الشخصية وصورة شهادة رسمية لعودتها من الأسلام إلى المسيحية بعدما قامت بتغيير أسمها من رانيا فوزي بولس إلى بتول فوزي بولس ، ثم عادت بتول إلى ديانتها الأصلية وهى المسيحية بتاريخ 20 فبراير 2018 ، زوجة عمانوئيل عبد الراضى زاخر غالي وحاصلة على دبلوم تجارة ، وتحمل بطاقة سارية حتى مارس 2026

ولمن لا يعرف من هى رانيا فوزي بولس فهى السيدة التى اتهمهتا مريم يوسف صاحبة مقطع الفيديو الأشهر منذ أول أمس بأنها هى الأم الحقيقية للطفل شنودة ، بعدما حملت به من رجل مسلم أثناء فترة تركها للمسيحية إلى الإسلام ، وحينما حملت به دخلت أحد الأديرة على حد قول مريم يوسف حتى تتم عملية الولادة ، ثم تم اختراع قصة وجود الطفل شنودة داخل الكنيسة على حد قول مريم يوسف داخل مقطع الفيديو

ثم قيام فاروق والد الطفل شنودة بالتبني بأخذه وكتابته على أسمه

حيث قامت الناشطة المعروفة شيرين كامل بنشر حوار للمدعوة رانيا فوزي بولس مع محاميها مايكل لوقا إبراهيم قالت فيه أنها اشهرت إسلامها ثم دخلت بعدها فترة فى الدير ، ثم خرجت للتعايش مع زوجها ، وقالت أن مريم يوسف طماعة وكل ما تفعله من أجل تحقيق مكاسب ، وأنها تعيش فى قلق ِشديد ولا تستطيع الخروج من منزلها منذ مقطع الفيديو الذى نشرته مريم يوسف ، وأعترضت على تصريحات المستشار أحمد عبده ماهر بسبب تصريحاته المنناقضة على حد قولها

لماذا هاجمت رانيا فوزي بولس المستشار أحمد عبده ماهر

منذ خرجت المدعوة مريم يوسف بنت أخت فاروق أبو شنودة بالتبني فى مقطع فيديو ، غطت حالة القيل والقال شبكات التواصل الإجتماعى ما بين مؤيد ومعارض ، ولكن الغريب فى الأمر رد فعل المستشار أحمد عبده ماهر حيث جاءت تصريحاته متضاربة وسريعة وتنم عن عدم استيعابه لمقطع الفيديو ، فتارة يقول ساقوم برفع قضية ضد مريم يوسف وتارة أخرى لن ارفع قضية ، أصابت تصريحاته الجميع بحالة من الذهول أكثر من ذهولهم من مقطع الفيديو الخاص بمريم يوسف وستقوم الأهرام الكندى بنشر تصريحاته المتضاربة

التنوير

أول رد فعل

رد الفعل الأول وجاء فى صورة بلاغ للنائب العام وهذا نصه

بلاغ مفتوح للسيد النائب العام

يبدو أن حقيقة الطفل شنودة يعلمها قاضي محكمة مجلس الدولة ويعلمها الأزهر وأجهزة الأمن و(فاروق وآمال) اللذان قاما بتبني الطفل بينما هما يعلمان والدته الحقيقية ومكانها ويعلمان بان الطفل مسلما ومن أب مسلم.. وبينما الحقيقة لا يعلمها المحامون.

ويبدو أن الطفل شنودة مسلما وليس مسيحيا بما يعني تعمد (فاروق وآمال) إضلال المحامين الذين يدافعون عنهما وعن الطفل شنودة ويقومان بإثارة المجتمع ضد أجهزة الحكم ويعلمان مكان الأم الحقيقية للطفل

وهي محبوسة بأحد الأديرة المسيحية.

فقد ظهرت ابنة شقيقة فاروق وأدلت ببيانات ومعلومات تقلب الأمور رأسا على عقب وتفسر لنا سبب صمت الكنيسة المصرية وتؤكد وجود تزوير وفتنة بالمجتمع ساهمت فيها بعض دور العبادة المسيحية ورجال دين مسيحيون وقام (فاروق وآمال) بدور البطولة.

وان شهادات ومستندات مزورة تمت بتحقيقات النيابة وتم تغذية المحامين بأوراق مزورة تم تقديمها لمحكمة القضاء الإداري؛ لذا برجاء إجراء تحقيق عاجل مع المدعوة/مريم يوسف ابنة أخت فاروق وإعادة استدعاء الشهود والتحقيق معهم بشأن مصادر معلوماتهم.

وعسي ما ترونه أفضل اضع الامر بين أيديكم حتى لا تكون فتنة بالبلاد وحتى نحصحص الحق مع تقديم المتهمين للعدالة الجنائية حتى يتم وأد الفتنة بأسرع وقت ممكن وإعلان الحقائق على الشعب.

وتفضلوا سيادتكم بقبول وافر التقدير والتوقير، وتجدون سيادتكم بأول التعليقات رابط فيديو لإبنة شقيقة فاروق تدلي فيه بمعلومات خطيرة وجديدة عن نسب الطفل وديانته.

مستشار/أحمد عبده ماهر محام بالنقض وباحث مسلم

ثانى رد فعل

مطلوب على وجه السرعة التحفظ على مريم يوسف عادل قلتس.

وإجراء تحليلDNA للسيدة رانيا فوزي بولس ومقارنته بذات التحليل للطفل شنودة ثم القيام بحبس الكاذبين او الكاذبة.

لتنتهي المهزلة .

مستشار/أحمد عبده ماهر محام بالنقض وباحث مسلم

الكنيسة القبطية
المستشار أحمد عبده ماهر

ثالث رد فعل

سأقوم يوم الأحد برفع قضية ضد مريم يوسف لاتهامها كذبا لفاروق وآمال بخطف الطفل شنودة من أسرة مسلمة

رابع رد فعل

نظرا لورود معلومات جديدة أثرت على قرارى برفع فضية ضد مريم يوسف

الكنيسة القبطية
المستشار أحمد عبده ماهر

شاهد أيضاً

الكنيسة القبطية

خلاصة موضوع وراثة ذنب أو خطيّة آدم ببساطة

للباحث القدير القمص يوحنا نصيف شرقاوي – شيكاغو آباء الكنيسة الأوائل لم يستعملوا مصطلح “وراثة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.