الجمعة , أبريل 26 2024
الكنيسة القبطية
نادر شكرى يحمل الطفل شنودة

أول صورة للطفل شنودة بعد عودته إلى آمال ميخائيل.. والشعب المصري ينتظر ما سيقوله المستشار أحمد عبده ماهر

تنشر الأهرام الكندي أول صورة للطفل شنودة بعد عودته من دار الإيواء الصورة للطفل شنودة مع المحامى نجيب جبرائيل والصحفى الزميل نادر شكري بجانب ممثلين لهيئات

قدم المفكر والصحفى الكبير سليمان شفيق نصيحة مبكرة بعد عودة الطفل شنودة إلى آمال إبراهيم بعدما قدم الشكر لكل من ساهم في ذلك من رجال القانون وفضيلة شيخ الأزهر وكل المسئولين حتي الرئيس السيسي

والنصيحة هى انه يتمنى بعد فترة يتم سفر الطفل شنودة للتعليم في الخارج بعيد عن معاناتة القادمة كمجهول النسب لأنه بعد ان تنتهي الزفة لن بجد الطفل شنودة من يساندة عندما يكبر حتي الاسر المسيحية وهذه نصيحة لوجة الله في وسط كل ما يقال

على الجانب الأخر ينتظر الشعب المصري ما سيقوله المستشار أحمد عبده ماهر بشأن إعلان إنسحابه من فريق الدفاع الخاص بالطفل شنودة

النيابة تأمر بتسليم الطفل شنودة إلى آمال إبراهيم

أخيرا وبعد عذاب دام لعدة شهور ، شغلت فيه قضية الطفل شنودة الرأى العام المصري والعالمي كنا هنا فى الأهرام الكندى سباقين فى كل الأخبار ورصدنا كل شىء بمنتهى الحيادية وها هى النيابة تأمر لتسليم الطفل إلى والدته بالتبني آمال إبراهيم ميخائيل

حيث أخذت النيابة، تعهدًا على «آمال» بُحسن رعايته والمحافظة عليه وعدم تعريضه للخطر، وكلفت النيابة باستكمال إجراءات كفالته وفقًا لنظام الأسر البديلة.

ويأتي ذلك، بعد استطلاع النيابة لرأي فضيلة مفتي الديار المصرية بشأن ديانة الطفل شنودة، والذي أفتى بأن الطفل يتبع ديانة الأسرة المسيحية التي وجدته وفق آراء فقهية مفصلة.

وخاطبت النيابة وزارة التضامن الاجتماعي للنظر في الطلب المقدم من الأسرة التي عثرت على الطفل لاستلامه وفقًا لأحكام قانون الطفل ولائحته التنفيذية، بنظام الأسر البديلة، كما كلفت النيابة المجلس القومي للأمومة والطفولة باتخاذ الإجراءات القانونية نحو إعادة تسمية الطفل باسم رباعي اعتباري مسيحي لأب وأم اعتباريين مسيحيين في ضوء ما انتهت إليه التحقيقات والتي تضمنت فتوى مفتي الجمهورية بتبعية الطفل لديانة الأشخاص الذين عثروا عليه.

وكانت السيدة «آمال» ناشدت الرئيس عبدالفتاح السيسي، بالحصول على شنودة :«عاوزه ابني يا سيادة الرئيس اتوسل إليك عاوزه ابني».


وعادت قصةالطفل شنودة لتتصدر وسائل الإعلام من جديد بعد حكم المحكمة الإدارية بعدم الاختصاص مع رفض الدعوة المقامة من محامي أسرة الطفل شنودة الذي ظل سنوات من عمره يعيش في كنفها، ينام ويحلم ويتحدث باسم شنودة، قبل أن تحدث مشكلة داخل أسرته ليجد نفسه الطفل الأشهر في مصر مع إيداعه إحدى دور رعاية الأيتام باسم جديد وصفة جديدة، كما جرى الإعلان من محامي الأسرة.

قانونيا، خضع الزوجان والطفل لتحليل الحمض النووي، وثبت عدم نسبه لهما، فيما قررت النيابة العامة المصرية إيداعه دار أيتام بوصفه «فاقدا للأهلية» وتغيير اسمه إلى «يوسف»، ولم تتخذ النيابة العامة أي إجراء ضد الزوجين، إذ ثبت حسن نيتهما، فيما يستند قانون التبني في مصر إلى الشريعة الإسلامية، التي تعتبر فاقد الأهلية «مسلما بالفطرة».

قام الأقباط على مدار شهور طويلة بتدشين حملة توقيعات لإعادته بجانب تحركات لأقباط بالخارج لإعادته وها هو الأمر ينتهى بإعادته إلى أمال ميخائيل والدته بالتبنى

شاهد أيضاً

الكنيسة القبطية

خلاصة موضوع وراثة ذنب أو خطيّة آدم ببساطة

للباحث القدير القمص يوحنا نصيف شرقاوي – شيكاغو آباء الكنيسة الأوائل لم يستعملوا مصطلح “وراثة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.