الأحد , أبريل 28 2024
عزاء

أنباء عن وفاة والدة رانيا رمزي فوزي بولس التى تم إتهامها بأنها الأم الحقيقة للطفل شنودة

علم محرر الأهرام الكندى مفاداه وفاة والدة رانيا فوزي بولس بعد إصابتها بجلطة أثناء أزمة الطفل شنودة دخلت على آثرها العناية المركزة، ظلت بداخلها طيلة الفترة الماضية واليوم رحلت عن دنيانا الفانية

الجدير بالذكر أن السيدة رانيا فوزي بولس هى السيدة التى قامت باتهامها  مريم يوسف بأنها الأم الحقيقة للطفل شنودة

واشتعلت الأمور وقتها ، وقامت على آثر هذا الاتهام السيدة رانيا فوزي بولس بالإدلاء بأقوالها كاملة أمام النيابة ، وقامت بإجراء تحليل تحليل ال DNA ، وتم رد الاعتبار لها

على الجانب الأخر قال مايكل لوقا المحامى السيدة رانيا رمزى فوزى  وقتها بأنه لن يترك حق السيدة رانيا، وسوف يرد حق موكلته واعتبارها ، ضد كل من أساء لها – بشأن قضية الطفل شنودة– ، فى أى منبر  سواء اعلامى أو على سوشيال ميديا.

وأضاف أنه تم النيل من سمعة موكلته وعائلتها مما أضر بها ، نفسيا ومعنويا ، دون أن يتم الاستناد الى أي دليل ، وما تم تداوله كلام مرسل ، وأنه يعلم السيدة رانيا فوزي بولس ، منذ سنوات ، وأنه على ثقة فى جهات التحقيق لرد اعتبارها ، وسوف يتم محاسبة كل من أساء لها ، ولن يتم التصالح أو التنازل عن حق موكلته تماماً و نهائياً.

رانيا فوزي بولس

 رانيا فوزي بولس مواليد 1 أكتوبر 1992 بجانب صورة بطاقتها الشخصية وصورة شهادة رسمية لعودتها من الأسلام إلى المسيحية بعدما قامت بتغيير أسمها من رانيا فوزي بولس إلى بتول فوزي بولس ، ثم عادت بتول إلى ديانتها الأصلية وهى المسيحية بتاريخ 20 فبراير 2018 ، زوجة عمانوئيل عبد الراضى زاخر غالي وحاصلة على دبلوم تجارة ، وتحمل بطاقة سارية حتى مارس 2026

ولمن لا يعرف من هى رانيا فوزي بولس فهى السيدة التى اتهمهتا مريم يوسف صاحبة مقطع الفيديو الأشهر منذ أول أمس بأنها هى الأم الحقيقية للطفل شنودة ، بعدما حملت به من رجل مسلم أثناء فترة تركها للمسيحية إلى الإسلام ، وحينما حملت به دخلت أحد الأديرة على حد قول مريم يوسف حتى تتم عملية الولادة ، ثم تم اختراع قصة وجود الطفل شنودة داخل الكنيسة على حد قول مريم يوسف داخل مقطع الفيديو

ثم قيام فاروق والد الطفل شنودة بالتبني بأخذه وكتابته على أسمها

شاهد أيضاً

جامعة طنطا

“اللحم والعظم في الفكر الديني المصري القديم” رسالة دكتوراة للباحثة دنيا الأطير

كتب: حامد الأطير بقاعة المناقشات الكبرى بكلية الأداب جامعة طنطا عُقدت مناقشة علنية لنيل رسالة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.