جريدة الأهرام الجديد الكندية 
مقالات مشابهة
وكما تعودنا نتأمل في افراح القيامة،وبعد انبثاق النور المقدس من قبر الفادي الفارغ منذ أكثر من عشرين قرنا من الزمان…..ونقول انبثاق لكونه بالحق مصدر النور هو القبر دون أي مصدر آخر
١) كنيسة القيامة مطفأة الانوار من الصباح الباكر
٢) تفتيش القبر المقدس جيدا من أي مصدر من مصادر النور،او النار.وختم القبر بمعرفة الشرطة اليهودية والعائلة المشرفة علي كنيسة القيامة منذ قرون وتشميع القبر.
٣) تجريد بطريرك الروم الأرثوذكس من جميع ملابسه الكهنوتية،الا القميص الأبيض الخالي من اي جيوب مع تفتيشه ذاتيا بمعرفة الشرطة اليهودية
٤) يدخل البابا ثاوفيلوس بمفرده الاحتياطات المذكورة سلفا ويصلي صلوات مكتوبة،وبعدها ينبثق النور المقدس ويخرج له ليعطي اكل الكنائس،لينتشر للعالم كله مستمرا نورا لمدة ٣٣ ثانية،،وضعناه علي وجوهنا دون أن يحرقنا،ويتحول بعدها لنار. ويمكن فحص الشمعة لتجد جذئ ابيض وهو للنور قبل الاسود من الفتيل،بعد تحوله نارا
٥) وقبلها نريد أن نتأمل في واقعة قيام الموتي حديثي الوفاة بمجرد خروج روح الفادي من جسده لينزل الجحيم ويقيم الموتي حديث متجولين في المدينة،ورأوهم زويهم…اي أنه ليس الطبيعة فقط كما ذكرنا بالامس من تزلزلت….وأيضا الموتي قاموا
سبت النور 
سبت النور
٦) وبعدها نري اتفاق كل من نيقوديموس،وهو العضو بالسنهدريم (مذكور في يو ٣,٧,١٩) وإحضاره للحنوط والأكفان،لتكفين السيد بالقبر الجديد المملوك ليوسف الراوي لتشارك كل من السلطة ( الاول ) والمال ( الثاني ) في خدمة الخلاص………وصلوا لأجلي …عماد فيكتور.
