نشر الصحفى روبير الفارس صورة داخل بيت مسيحى وأطلق عليها عنوان “الصورة المرة ” الصورة مقسمة إلى جزءين جزء كبير منها للبابا شنودة الثالث وجزء بسيط لها للمسيح
مؤكدا الأتى هذه صورة من داخل بيت قبطي .
تعبر بمرارة عن واقع موجع مفجع، وحقيقي جدا للأسف الشديد ، تكشف الصورة عن المساحة الكبيرة التي يحتلها البابا شنودة في نفوس وعقول ووجدان ودماء الاقباط .
مقارنة بحجم عن صورة السيد المسيح له كل المجد بجواره .عوامل كثيرة ولسنين طويلة كرست هذه الجدار الخطيرة .يمكنكم تذكر غضب الاقباط العارم .
علي حلقة القصة ومابها حول البابا شنودة وكيف أجبرت صاحبة الحلقة علي حذفها بسبب الغضب .
وتذكروا أن هناك حلقات عديدة علي اليوتيوب تهاجم المسيح والمسيحية ولا يغضب أو يحتد أو يطالب الأقباط بحذفها .