جريدة الأهرام الجديد الكندية 
مقالات مشابهة
كشف المفكر القبطي المعروف مجدي تادرس حقيقة الدكتورة مريم غبور المزورة ليست دكتورة ولا خادمة بالكنيسة أنما كوافير البشاير بحى البشاير
وإليكم التفاصيل
فى أواخر سنة 1997 تعرفت المُسلمة المدعوة مريم غبور على الأستاذ أيمن أدوارد بشاي الأسيوطي وأدعت أنها قد تنصرت وتركت الإسلام وبعد علاقة حب معه تم تزوير بطاقة شخصية (كرتونية قبل صدور بطاقات الرقم القومي) باسم هند نبيل فرحات ملك.. {هي من اسرة مسلمة من الإسكندرية وأسمها الحقيقي الأسلامي إسراء حسيب} … وتزواجا كأي زوج مسيحي وظل يتناقلا من سكن لأخر حتى أستقروا فى بحي الأميرية بالقاهرة..
وقد أثمر زواجهما بانجاب ثلاث أطفال هم:
الابن مارسياينو إيمن أدوراد بشاي (24 سنة) – مازال يدرس بمعهد النظم والمعلومات فى أكتوبر .. ويعمل بمحل الدخاخني بمنطقة أكتوبر اللي في الحصري، ويمتلك سيارة ثمنها 2 مليون جنيه مصري وهو مازال متمسك بديانة والده المسيحي المتوفي فى 2020 المرحوم أيمن أدوارد بشاي
الابنة فيرينا ايمن أدوارد بشاي (18 سنة) وهي مسلمة ملتزمة، بالصف الأول بكليه الحقوق
القاصر هوللي ايمن أدوارد بشاي (10 سنوات) بالصف الرابع الأبتدائي بمدارس بدر تايجرز الإسلامية الخاصة وقد أقنعتها أختها بالإسلام ..
وكانت المحتالة هند نبيل فرحات ملك تمتلك كوافير البشاير بحى البشاير – داخل سنتر الريحان – الدور الاول – المنطقة – السادس من اكتوبر بمحافظة الجيزة – الموبايل الخاص بالكوافير: 01274729600 وهذا الرقم مربوط باسم أسراء حسيب، الاسم الإسلامي لمريم غبور وهذا الرقم مربوط بالأكونت esraahasib6@icloud.com الحساب الأصلي الفيسبوك وقناة اليوتيوب (المولود أعمي)، وعلى الأيفون Pro max 13 ..
ورقم تليفونها الشخصي: 01019577245 .. وكانت تسكن بالقرب من الكوافير في 5 عمارات البشاير الدور الارضي ومعروفه باسم الست ام مارو …. وحتى كتابة هذا المقال معروفة فى منطقتها بأنها سيدة مسيحية تدعى أم مارو !
جدير بالذكر أنها عادت للإسلام فى منتصف 2017 .. وقد تزوجت من الداعية السكندري الإخواني إيهاب فتحي المحامي والذي يستخدمها فى المجال الدعوي والإسلمة من خلال الإزدراء بالعقيدة المسيحية.. من خلال صفحتها الرسمية Dr Maryam Ghabbour (المولود أعمى) على الفيسبوك المربوط بالأكونت esraahasib6@icloud.com..
وقناة المولود أعمى على اليوتيوب / Dr Maryam Ghabbour
وتعرف المحتالة مريم غبور قناتها على اليوتيوب بأنها:
كانت قائدة الإجتماعات بكنيسة قصر الدوبارة في مصر..الدكتورة المصرية، المبشرة النصرانية السابقة،
أستاذة مادة إنجيل يوحنا في كلية “الكتاب المقدس” ،
الحاصلة على البكالوريوس والماجستير والدكتوراة في علم اللاهوت المسيحي من جامعة هارفست الأمريكية كلية Xplornations (أكبر كلية تبشيرية في العالم)
وتكمل الأستاذة الدكتوره مـريم_غبـور
قائدة الإجتماعات بكنيسة قصر الدوبارة في مصر ، المنحدرة من أسرة من ” كبار ” خدام طائفة الإخوة البلاميس البروتستانتية
تعتنق الإسلام وترتدي النقاب مريم غبور
كانت النصرانية كل حياتها ، وكانت الكنيسة “بيتها الأول” ، وقضت سنوات من عمرها في خدمة النصرانية
و التبشير، ثم قادها العلم والعقل والبحث إلى إستحالة أن تكون العقيدة النصرانية هي الحق ، فبحثت عن
حقيقة ما تعلمته في الكنيسة عن الإسلام ، وبحثت خلف ما كتبه القساوسة في كتبهم لتشويه الإسلام
واكتشفت أن كل ما قيل عن الإسلام لم يكن إلا أكاذيب وتضليل وتدليس ونقل غير آمين للآيات
وتعمد إخفاء للحقائق وأدركت أن للإسلام وجهاً آخر لازالت لا تعرف أي شئ عنه ..
قالت أنها كرهت النصرانية، وفقدت ثقتها في كل الأديان وعاشت كما لو كانت “ملحدة ” حتى علمت أن الله يقول
في القرآن الكريم:
{فَمَن يُرِدِ اللَّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ ۖ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ ۚ كَذَٰلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ} وهنا .. وقفت أمام التفسير الإسلامي للآية القرآنية، المتوافقة بشكل منطقي مع العلم الحديث وأدركت حقيقة أن الآية تمثل إعجازاً علمياً حقيقياً.
الإعجازُ العلميُّ المُكتشفُ في قولِ الله تباركَ وتعالى: {كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ}، هو أن من صعد إلى السماء
وإلى الطبقاتِ العُليا من الجو، يقل عندَهُ الأوكسجين؛ ولأجلِ هذا يضيقُ صدره، فشبهَ الله تباركَ وتعالى
حال الكافر وضيق صدره بحال من فقدَ الأوكسجين بسببِ صعودِهِ في طبقاتِ الجو العُليا، وهذا من إعجازِ القُرآن الكريم الذي يُبرهنُ للنّاس قُدرةَ الله تعالى وحكمته
لم تكتفي الدكتورة مريم غبور بتفاسير علماء المسلمين وبدأت البحث في مقالات وأبحاث ودراسات العلماء والأساتذة الأجانب من مختلف الجنسيات وبكل اللغات ووجدت أن ما ذكر في القرآن حقيقة علمية “معترف بها ” .
عن هذه اللحظة …
الدكتورة مريم غبور تحكي وتقول بالنص وبالحرف:
أنا هنا وقفت ، اللي هو ايه ده ؟ دا الكلام فعلاً صح
يعني هو الكلام ده حقيقي ؟
يعني القرآن قال كده من 1400 سنة !! ؟
إتقال الكلام ده فعلاً إزاي إزاي !؟
بدأت الدكتورة مريم غبور في رحلة بحث جديدة وعميقة فيما ذكر عن الإعجاز العلمي في القرآن الكريم
وبشكل مختلف وحيادي، وعلى مواقع عالمية بعيدة في محتوياتها العلمية عن الأديان، لتكتشف في كل مرة
وأمام كل إعجاز أن العلم الحديث يثبت أن القرآن حق، وظلت تبحث حتى سألتها ابنتها عن بحث علمي حديث
يؤكده صحة القرآن وقالت لها: هو القرآن بيقول كده فعلاً؟ .. فقالت الأم : نعم
قالت ابنتها : إزاي !؟
فصمتت الدكتورة مريم غبور “دقيقة” ثم قالت : إحتمال يكون وحي
تقول الدكتورة مريم غبور : لم يكن عندي إجابة أخرى ، الكلام ده هيتقال إزاي من 1400 سنة إلا إذا كان وحي .
بعد رحلة بحث عميقة في كتب السيرة والعقيدة الإسلامية..
وبعد تجربة شاقة توجهت مريم غبور إلى الله بالدعاء وسألته أن يرشهدها ويريها الحق حقاً
ثم رآت نفسها في المنام مع النصارى وأحدهم يقول لها : لاتفعلي فعلهم ، أنتِ لستِ مثلهم، وعندما أستيقظت
دعت الله أن يوضح لها الرسالة بشكل أوضح..
فرأت مرة أخرى في منامها ـ أن الصلبان تختفي من حولها ومن حياتها وأستيقظت على صوت آذان الفجر، فأيقنت أنها رسالة من الله لها لتعتنق الإسلام وكانت على قدر المسئولية.
نطقت ( مريم غبور ) الشهادتين وأعلنت إسلامها وبدأت تدعو الناس إلى الإسلام.
نسأل الله العلي العظيم أن يحفظها وأن يثبتها على الحق وأن يزدها علما وينفع بها.
اسم قناتها على يوتيوب: قناة المولود أعمى Dr Maryam Ghabbour
ويرد الأستاذ ميشيل دانيال Michel Daniel على المنشور التى وضعته المدعوة / هند نبيل فرحات ملك والعائدة للإسلام باسم / الدكتورة مريم غبور – Maryam Ghabb فى 12 ابريل 2023 قائلاً:
بخصوص المدعوة مريم غبور التي تدعي أنها كانت مدرسة لمادة العهد الجديد في كلية Xplornations
ثم اسلمت .. وحيث أنني طالب لاهوت في الكلية … فقد تواصلت مع أساتذتي الأفاضل عن وضعها فنفوا أن يكون هذا الاسم كان من ضمن طاقم التدريس في الكلية في أي وقت من الاوقات، وأنها لم تحصل على أي شهادة ولم يسبق أن التحقت بالدراسة في فروعها.
وقد تفضل القس الدكتور باسم بنيامين بالرد، ونفى تلك المزاعم مستهزئاً حيث انها تجعل الكلية جزءاً من جامعة هارفارد، وهذا إن دل فإنما يدل على الجهل الشنيع.
وقد تواصلت مع أحد شيوخ كنيسة قصر الدوبارة سائلا عنها لأنها ادعت أنها تقود اجتماعات الكنيسة، فسألت لعل الوضع قد تغير بعد تركي لمصر بسنة وخمسة أشهر ولكن لا يوجد في طاقم الخدام أي سيدة إلا ابنة أحد القسوس الانجيليين في إحدى كنائس القاهرة، وبالطبع ليست هي.
