الأحد , أبريل 28 2024
كتاب
عدم تقسيم الفرق التفاوض كما لو أن حياتك تعتمد عليه بواسطة كريس فوس

12 درسًا من عدم تقسيم الفرق: التفاوض كما لو أن حياتك تعتمد عليه بواسطة كريس فوس

1. التعاطف هو سلاحك الأعظم:

الناس أكثر عرضة لإعطائك ما تريد إذا شعروا بأنهم مفهمون واحترام. خذ وقتك للاستماع إلى مخاوفهم ورؤية الأشياء من منظورهم.

2. ركز على احتياجاتهم وليس احتياجاتك:

ما الذي يحاولون تحقيقه؟ ما هي مخاوفهم ومخاوفهم؟ بمجرد أن تفهم دوافعهم، يمكنك صياغة حل يلبي كل من احتياجاتك.

3. اطرح أسئلة معايرة:

هذه أسئلة مفتوحة التي تشجع الشخص الآخر على مشاركة المعلومات.

على سبيل المثال، بدلاً من السؤال “هل أنت على استعداد لتخفيض السعر؟ “، اسأل “ما رأيك في السعر؟ “

4. استخدم التسميات للاعتراف بمشاعرهم:

عندما يعبر شخص ما عن عواطف قوية، ببساطة تسمية تلك العواطف يمكن أن يساعدهم على الشعور بالسماع والفهم.

على سبيل المثال، يمكنك أن تقول “يبدو أنك تشعر بالإحباط. “

5. يعد الانعكاس أداة قوية لبناء العلاقة:

وهذا يتضمن تكرار كلمات أو عبارات الشخص الآخر. يظهر أنك منتبه وأنك تفهم وجهة نظرهم.

6. الصمت من ذهب:

لا تخف من ترك الشخص الآخر يتحدث. كلما تحدثوا أكثر، كلما جمع المزيد من المعلومات.

7. لا تخف من الاختلاف دون أن تكون غير موافق:

يمكنك أن تختلف مع موقف شخص ما دون أن تهاجمه شخصيا.

على سبيل المثال، يمكنك أن تقول “أنا أفهم وجهة نظرك، لكنني أرى الأشياء بشكل مختلف. “

8. كن على استعداد للابتعاد:

إذا لم تحصل على ما تريد، فكن مستعدًا للسير بعيدا عن المفاوضات.

هذا يظهر للشخص الآخر أنك جاد في الحصول على صفقة جيدة.

9. استخدم المعايرة لكسب الرافعة:

المعايرة هي عملية جمع المعلومات من الشخص الآخر واستخدامها لصالحك.

على سبيل المثال، إذا كنت تعرف أن الشخص الآخر يتعرض لضغط لعقد صفقة، يمكنك استخدام تلك المعلومات للتفاوض على سعر أفضل.

10. كن حذراً من تحيزاتك الخاصة:

كل شخص لديه تحيزات، وهذه التحيزات يمكن أن تشوش على حكمنا.

كن حذرا من تحيزاتك الخاصة وحاول أن تكون موضوعيا في مفاوضاتك.

11. مارس، مارس، مارس:

كلما تفاوضت أكثر، كلما أصبحت أفضل في ذلك.

لا تخف من ارتكاب الأخطاء.

تعلم من أخطائك واستمر في الممارسة.

12. تذكر أن التفاوض هو طريق ذو اتجاهين:

الهدف هو التوصل إلى اتفاق مفيد للطرفين.

لا تكن مركزاً جداً على الحصول على ما تريد لدرجة أن تنسى احتياجات الشخص الآخر.

شاهد أيضاً

المغرب

الــملــصـق المسرحي لمن ؟

نــجـيـب طــلال مـفارقات: أشرنا ما مرة، بأن هنالك ظواهر تخترق جسد المشهد المسرحي في المغرب، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.