نشرت الصفحات والمجموعات القبطية عن واقعة اختفاء جديدة لفتاة مسيحية الديانة وهي
چومانا مينا منذ خروجها لأخذ درس خصوصى في زهراء المعادي ولم تعود حتى الأن
كما اختفت منذ أيام مارينا رزق فهيم 20 سنة من العمرانية – شارع الدكتور – الجيزة
ومختفية منذ الثلاثاء متزوجة ولها طفلتين بتول عمرها سنتين
چاكلين عمرها أقل من سنة مريضه بالمستشفي بين الحياة والموت
وكانت بالمستشفي وذهبت للمنزل لاحضار ملابس لنجلتها
مارينا رزق فهيم 20 سنة مارينا رزق فهيم 20 سنة
اختفاء مارينا خلف
حيث نشرت الصفحات المسيحية أيضا عن واقعة اختفاء مارينا خلف 19 سنة البخايتة سوهاج، خرجت من منزلها للذهاب إلى الجامعة ولم تعود منذ 23 فبراير
مارينا خلف 19 سنة البخايتة سوهاج مارينا خلف 19 سنة البخايتة سوهاج
اختفاء القبطيات … تأصيل قانوني وحقوقي
علق الناشط القبطي المعروف رامي كامل على وقائع اختفاء القبطيات قائلا
الأصل فى الإنسان الحرية وكل ما يعيق الحرية يفسد الإرادة و حرية الإنسان فى اختيار معتقده
بحسب الاتفاقيات الدولية لا يجب ان يخضع للترهيب أو الترغيب و إلا اعتبر نوع من الصغط المعنوى أو المادى.
تغير الدين فى مصر بصورة قانونية له اتجاه واحد “من اى دين للإسلام” والاجراءات سهلة
وبسيطة ومتاحة ، زيارة للأزهر والحصول منه على شهادة اشهار و التوجه للسجل المدنى لتغيير الأوراق.
الماذا تحدث ضجة و بتتدخل فيها كشخص درس قانون و حقوقى ؟ بتدخل لأن الحقوقيين
فى مصر بين ايجاد مبررات للظاهرة و التنظير الفارغ.
چومانا مينا الفتاة المسيحية المختفية چومانا مينا الفتاة المسيحية المختفية
القصة ملخصها فى “الاختفاء” لأن بالمنطق أنا عندى اجراء واضح الدولة وفرته للاشهار
فلماذا الاختفاء ؟ وماذا يحدث أثناء الاختفاء ؟ وماذا يضمن سلامة المختفية ، وسلامة إرادتها ؟
تعالى نقيس حاجة بسيطة ، شخص قرر يبيع بيت فالأمر ببساطة هو أنه سيكتب عقد مع المشترى
ويأخذ ثمن ويذهب الشهر العقارى لتسجيل البيت.
طب الشخص ده اختفى ساعات أو أيام وظهر بيقول أنا بعت البيت و كنت عند الشخص اللى بعت له البيت
أصغر دارس للقانون فى العالم سيقولك عندنا عيب إرادة واضح.
المختفية من الممكن أن تتعرض لاكراه مادي أو معنوي أو لتغرير أو لخداع أو لأى عيب من عيوب الإرادة الذي يجعل قرارها معيب لأن ببساطة لا أحد يعرف ما هى الأشياء التى تعرضت لها .
وهذا الوضع فى مصر محتاج تشريع للتحول الدينى يكون واضح ويعطي مسار لتغيير الدين
واضح ويغلق الباب على عصابات سبوبة التحول الدينى والحقيقة ان الحقوقيين فى مصر
بيغضوا الطرف عن الملف ده لأسباب متعددة رغم أن اصل الموضوع حقوقى قانونى.
دا عمل منظم مدفوع الأجر وراءه منظمات كبري ويحميه بعض رجال الداخليه واهو كله جهاد وكله بيجاهد بطريقته وكله عاوز يخش الجنه على قفانا