بقلم عبدالواحد محمد روائي عربي
لا ريب كان بابا الفاتيكان قداسة البابا فرنسيس شخصية جديرة بكل التقدير فهو روح وجوهر
ونبل وتواضع جم تكتب كل رسائل السلام والمحبة بين الشعوب بعضها البعض في لغة ود تميز به قداسته
منذ أن نصب في عام 2013 م بابا الفاتيكان ويعد رحيل البابا فرنسيس بابا الفاتيكان
رقم 266 اليوم 21 ابريل حزينا علي الشعوب المحبة للسلام بعد رحلة طويلة وممتدة من العمل النافع القائم
علي المحبة والسلام وقد عرف عن قداسته أنه شخصية مؤثرة بكل مقومات النفس الذكية
التي ترغب من منطلق رسالته السامية بناء جسور ممتدة مع الآخر اينما كان بتلك اللغة المؤمنة
بكل عطاء ونبذ الفتن والتطرف والإرهاب وغير ذلك من العنف فكانت لغته القريبة منا جميعا لغة السلام
التي تمنح القلب والعقل العمل بكل شفافية وقدرة علي معالجة الكثير من المشكلات والقضايا
ومهما كانت تلك الكلمات فهي متواضعة جدا جدا في مسيرة قداسته التي تركت الأثر الاكبر
في كل محبي السلام والأوطان في عالمنا الكبير شرقا وغربا وتبقي أعماله النبيلة
جلية وجليلة في ميزان حسناته ورسالته الإنسانية رحمه الله
البابا تواضروس الثاني البابا فرنسيس والبابا تواضروس الثاني البابا فرنسيس والبابا تواضروس الثاني البابا تواضروس الثاني والبابا فرنسيس بابا الفاتيكان البابا تواضروس الثاني والبابا فرنسيس البابا تواضروس الثاني والبابا فرنسيس البابا فرنسيس وشيخ الأزهر البابا فرنسيس البابا تواضروس الثاني والبابا فرنسيس البابا تواضروس الثاني والبابا فرنسيس البابا تواضروس الثاني والبابا فرنسيس البابا تواضروس الثاني والبابا فرنسيس البابا فرنسيس والسيسى البابا فرنسيس البابا فرنسيس البابا فرنسيس البابا فرنسيس البابا فرنسيس وشيخ الأزهر البابا فرنسيس البابا فرنسيس والبابا تواضروس البابا فرنسيس البابا فرنسيس البابا فرنسيس البابا فرنسيس البابا فرنسيس البابا فرنسيس البابا فرنسيس بابا الفاتيكان