أكد الناشط المعروف رامي كامل تفاصيل جديدة بشأن قضية الطفل ياسين المتهم فيها صبري كامل
قريبا سيتم الاعلان عن تشكيل هيئة دفاع من مجموعة كبيرة من أساتذة القانون متضامنين تطوعا
مع الاستاذ الفاضل صبرى كامل .
و تعمل الجبهة بالتنسيق الكامل مع المستشار ماهر نعيم المحامى الاصيل للاستاذ صبرى.
يبارك الله تعب الجميع و يسند كل من يساند انسان برئ.
صفوت سمعان يعلق على واقعة الطفل ياسين : حدث بالطود من أجل الاستيلاء على منزل عجوز مسيحي
علق الناشط الحقوقي المعروف صفوت سمعان على واقعة الطفل ياسين قائلا
منذ عشرة سنوات تقريبا فى نجع الطويل بالطود…محافظة الأقصر اتهم عجوز يتعدى سنه 72 سنة
باغتصاب طفل تقريبا 4 سنوات أمام باب ورشته فى بيته التى تطل على الشارع رايح جاى
وبعدها قامت الشرطة بالقبض عليه بعد ان اشعل السلفيون والمتطرفون القرية هياجا
وتطورت الاحداث طائفيا وجاءوا بشيخ البلد وتم عمل جلسة عرفية صادروا فيها البيت
علقوا لافته تحفيظ القرآن الكريم .
القصة من اشعل ذلك هو جاره الذى يريد البيت له لأنه يريد أن يكون منزله على الشارع
وحينما سمع المتنيح القمص صرابامون الشايب بذلك أعلن انه ذاهب للبيت لأخذ المنزل منهم

فتدخل الوسطاء للتهدئة واعلنوا ارجاع البيت لصاحبه مع الوعد ببيعه فقال لهم هو يبيع أو لا يبيع
هو الوحيد الذى يقرر وليس انتم وبعدما انتهت التحقيقات تم الافراج عن العجوز بعد الفضيحة له
ولاولاده وسط القرية حيث اقرت تحقيقات الشرطة بصعوبة حدوث ذلك فى المكان والتوقيت
وبعد أن اثبت الطبيب الشرعى عدم حدوث اى شىء للطفل.
وايضا منذ 15 سنة تقريبا قصة العجوز فى قرية المراشدة نجع حمادى ويعمل تاجر متجول قماش
الذى اتهم باغتصاب طفلة اربع سنوات وتم حرق وتكسير كل محلات القرية وسرقة بعضها
وجاء التحريض من كل القرى تكسير سيارة الكاهن ومحاولة الاعتداء وتكسير الكنيسة
وتدخلت قوات الامن بعد ذلك وحبس الرجل العجوز
شهور لحين التحقيق وذكرت طبيبة وهى منقبة أن الطفلة سليمة وأن زوجة العجوز منفصلة عنه بسبب أنه
( ما بيعرفش،) وتحقيقات الشرطة جاءت لصالحه ومع ذلك تم الاستيلاء على بيته وعندما خرج ببراءة
من التهم فى المحكمة تم منعه من دخول القرية وتهجيره واستضافتة المطرانية بنجع حمادى
حيث أنه من ضمن شروط أهل القرية عدم رجوعه حيث القصة تتعلق بزمالة الرجل العجوز
مع والد الطفلة العجوز ايضا وزوجته شابة وكانت قعدتهم للحكاوى امام البيت تزعج الآخرين .
نفس قضية جرجس بارومي الذى يعانى من نقص الرجولة وحبس ١٥ سنة كاملة ظلما والتى أدت لاحداث
نجع حمادى من حرق وتكسير فى قراها وانتهت بقتل ٦ شباب أقباط على يد الكمونى ما ذكرته جزء من كثير مما رصدته من عملى الحقوقى عن قرب ومعرفة

.اكتب ذلك حتى لا نتسرع فى اثبات تهمة أو نفيها ونترك للعدالة هى من تقرر لكن الواضح أن هناك من
يسكب الزيت على النار ويقرر أن كثرة الحشد والتحريض على وسائل التواصل الإجتماعي
لتحويلها كقضية دينية هى من ستمكن العدالة من انجاز مهمتها القضية جنائية
ولا تتعلق بدين الجانى او المجنى عليه والكلمة فيها للقضاء
