بقلم عبدالواحد محمد روائي عربي
لاريب الحضارة المصرية القديمة ملهمة لكل أطياف البشرية شرقا وغربا لكونها حضارة مازالت عذراء مبدعة وتجسد يقينا كل سمات عصر وعصور بفضل عقول جاءت من رحم تلك الارض المباركة مصر الكنانة والنيل
والسلام والرسالات السماوية التي جاءها كل عشاق السلام والبحث عن الأمن والامان مصر بانوراما الإبداع
اليوم وغدا ومستقبلا ولعل افتتاح المتحف المصري الكبير القريب من اهرامات خوفو خفرع منقرغ والاسد الشامخ
ابو الهول وغيرهما من آثار مصرية فريدة الشخصية والمحتوي والجوهر الثقافي والمعماري والتأملي الخ
مازالت حدث وحديث لكل عقول البشرية التي تعرف أن مصر القديمة كما هي مصر اليوم عزف دائم
من رؤية علمية فيها رحيق وسحر نفرتيتي وكلوباترا وكل مومياوات السحر الذي طبع علي القلوب
اسمي معاني الحب والشغف بقراءة برديات لا تعد ولا تحصى علي معابد مازالت شامخة ليكتب
إذا الحاضر المصري في عهد فخامة الرئيس المصري الوطني الاصيل عبدالفتاح السيسي ورجال مصر الأوفياء
عزف آخر من استكمال تلك الحضارة المصرية القديمة في الفيتنا الثالثة وبالتحديد الاول من نوفمبر القادم ٢٠٢٥ م
بافتتاح المتحف المصري الكبير في حدث عالمي فيه كل قصائد الوطن تعزف اروع ألحان السلام والجوقة
تقول هنا مصر الأبية هنا مصر أرض الرسالات هنا مصر التاريخ هنا لاريب لا جدال سكنها كل عشاق الحب
والأدب والفنون والسلام والعرفان بالجميل ومهما كانت السطور فهي متواضعة جدا.
جدا جدا في حب مصر ام الدنيا ام الحضارات حفظ الله مصر ورئيسها وجيشها العظيم وشعبها
وكل مؤسسات وطن حفظها من كل مكر وسوء مصر ام الرسالات ام الحضارات

المتحف المصري الكبير 
ملتقي لوجوس الثالث يزور المتحف المصري الكبير برفقة وزيرة الهجرة سها الجندي
جريدة الأهرام الجديد الكندية 


