الجمعة , ديسمبر 5 2025
الفنان سامح حسين

أول تعليق للفنان سامح حسين حول ما تردد بشأن تعيينه عضوا بهئية التدريس بجامعة حلوان

كتبت : أمل فرج

بعد إثارة الجدل الواسع حول ما تردد بشأن تعيين الفنان سامح حسين عضوا بهئية التدريس بجامعة حلوان، خرج ليعلق حول هذا الشأن.

حيث أصدر الفنان سامح حسين بيانًا عبر حسابه الرسمي على موقع “فيسبوك“، نفى فيه الأنباء المتداولة حول تعيينه عضوًا بهيئة التدريس بجامعة حلوان.

وقال سامح حسين في بيانه: “تشرفت بحضور حوار مفتوح وممتع مع طلاب جامعة حلوان

وهي الجامعة التي تخرجت منها في قسم علوم المسرح بكلية الآداب – بعد حصولي على ليسانس الحقوق

جامعة عين شمس – واستمتعت بهذا اليوم الجميل، ثم فوجئت بجدل داِئر حول تعييني عضوًا

بهيئة التدريس، وحرصًا على حق سيادتكم في المعرفة، واحترامًا لجميع الآراء، أحب أن أوضح”

وأضاف في بيانه : “لم يتم تعييني عضوًا بهيئة تدريس جامعة حلوان، ولم يُعرَض عليّ الأمر من الأساس

فالسلك الأكاديمي له قواعده الراسخة، كما أن تخصصي يجعلني أحترم تخصصات غيري

وأدعم أن يُسنَد التدريس الجامعي دائمًا للمتخصصين”.

كما ذكر : “في حديث مع د. السيد قنديل رئيس جامعة حلوان قبل اللقاء، تطرق الأمر إلى أساليب التدريس

الحديثة التي يكون فيها للمدربين والممارسين والخبراء دور كبير في المشاركة في التعليم

إضافة إلى الاستفادة من وسائل الاتصال الحديثة في إيصال المعلومة للطلاب، وسُئِلت عن استعدادي

للمشاركة، كمدرب، وفي مجال تخصصي. وأبديت استعدادًا وقبولًا لأي شيء يجعلني أساعد

طلاب جامعتي وأي طالب في نطاق تخصصي.

وأضاف: تربينا على “مسرحة المناهج”، وتخصصي هو “المسرح”، وحقق برنامجي الأخير

نجاحًا كبيرًا بفضل الله على منصات السوشيال ميديا، وهو ما جعل الحديث يتطرق إلى تقديم

“قضايا مجتمعية” من خلال المسرح، أو من خلال مناقشات مع متخصصين عبر بودكاست أو عبر منصة

(حلوان بلس) وهي منصة جامعتي الإلكترونية التي حققت نجاحًا كبيرًا، والتي دُعيت لتقديم محتوى عليها

مرتبط بالقضايا المجتمعية التي يتم تدريسها في مادة، ولم يكن بمقدوري التأخر عن القيام بهذا الدور

بل وطَلبت أن يشاركني ويوجهني أستاذ أكاديمي، وتم التوافق على إرسال المفردات

وعقد اجتماعات مع أساتذة أفاضل بخصوص هذا الأمر.

شاهد أيضاً

خبراء مصريون يعلقون بشأن اتهام الخارجية الإثيوبية لمصر برفض التفاوض

بعد اتهام وجهته وزارة الخارجية الأثيوبية لمصر أنها ترفض التفاوض و الحوار وتقود حملة تخريب …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.