السبت , أبريل 20 2024

بالصور: الأهرام يكشف التفاصيل الكاملة لتهديد الأقباط للسعودية .

قام موقع الجرنال والذى ترأس تحريره الأعلامية آيات عرابى المحسوبه على ما يسمى تحالف دعم الشرعية بوضع عنوان مستفز الغرض منه أحداث وقيعة ما بين السلطة الحالية فى مصر والكنيسة المصرية من ناحية ، و ملك السعودية الجديد الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود من ناحية أخرى ، حيث جاء عنوان موقع الجرنال كالأتى
” أقباط يهددون الملك سلمان ” وضع الموقع هذا العنوان بناء على تعليق كتبه الناشط القبطى مجدى خليل المقيم بالولايات المتحدة الأمريكية سنضعه كاملا أمامكم يطالب فيها الملك سلمان ملك السعودية بتوضيح موقفه تجاه مصر ، وأيا ما كتبه مجدى خليل فهو يعبر به عن رايه هو فقط ولا يعبر به عن أقباط مصر فالأقباط داخل مصر لهم مجمع مقدس يراسه قداسة البابا تواضروس الثانى وحتى هذا المجمع لا يتحدث فى الأمور السياسة أنما مسئول عن الأقباط روحانيا ، ومن حق كل مواطن قبطى أن يتحدث فى السياسة ويدلى بدلوه بالطريقة التى يريدها ، ولا يوجد راى سياسى موحد للاقباط منفصل عن الدولة فلماذا تم صياغة العنوان بهذا الشكل هل من أجل احداث توتر فى العلاقة بين مصر والسعودية أم ماذا ؟ واليكم البيان الذى كتبه مجدى خليل بالنص والذى يعبر فيه عن نفسه
هناك مئات المواقع والجرائد العربية والانجليزية التى تنسب للملك سلمان أنه لم يكن راضيا على دعم مصر ،وكلام كثير فى هذا الاطار. ويلاحظ أن جرائد مثل الجارديان البريطانية وصحفييها الذين يحصلون على رشاوى من قطر تنشر هذا على نطاق واسع فى الغرب. كما أن مئات المواقع الاخوانية والاسلامية تكرر نفس المعانى….هل هذه هى حرب شائعات ام حقائق؟ لا يحسم ذلك إلا بيان واضح المعالم من الملك الجديد يوضح فيه: اولا موقف المملكة حاليا من الاخوان ومن تصنيفهم كجماعة إرهابية هل هو مستمر أم تغير؟. موقف النظام الجديد فى السعودية من دعم مصر والوقوف بجانبها هل مستمر؟ موقف السعودية من قطر هل تغير ام مستمر؟ موقف السعودية من اوردوغان وتركيا هل تغير ام مازال مستمرا كما هو؟………….هناك عشرات الاسئلة لا يشفيها إلا بيان رسمى من السعودية،بخلاف ذلك ستوسع الفجوة ،وسيتبادل الإعلام المصرى والسعودى الهجوم؟.. وفى النهاية الخاسر الاكبر هى السعودية،فهى بدون مصر لا شئ.. وجيشها شبه معدوم الكفاءة.. والمرتزقة الباكستانيون الذى اتفق بشأنهم الملك سلمان عندما كان وليا للعهد مع نواز شريف لا قيمة لهم،وأذكره بأنه كان هناك 10 آلاف جندى باكستانى فى السعودية عام 90 ولكنهم كانوا ولا شئ ولولا مساندة مصر للتحالف لكان فى المنطقة وضع آخر……….احسموا موقفكم فى السعودية،ومصر إذا خسرت ماديا من انسحابكم فأن السعودية قد تخسر وجودها ذاته…………….
.مجدى خليل

 

مجدى خليل 2ما نشره الجرنال

شاهد أيضاً

زيارة سرية لمحمد صلاح لمصر…وتحرك هام من حسام حسن

وصلت معلومات غير مؤكده للتوأم حسن مدرب ومدير المنتخب، عن قيام محمد صلاح كابتن منتخب …