بقلم : محمد علي أبورزيزه
هي بركان مظالم الناس والذي بأنفجاره تلتهم حممه كل الأحقاد ، ولم تكن يوما” منبعا” للأحقاد ومولدا” للضغائن وسيوف تجرد لقطع الرؤوس ، ومحاكما” للهوى يقضى بأمرها الثأرات ، فوالله لن نرضى أن نظلم الذين ظلمونا يوما” .. فكيف لنا أن نسكت على مقاصل الأبرياء ..!!
الوسوممحمد علي أبورزيزه
شاهد أيضاً
الــملــصـق المسرحي لمن ؟
نــجـيـب طــلال مـفارقات: أشرنا ما مرة، بأن هنالك ظواهر تخترق جسد المشهد المسرحي في المغرب، …