بقلم : محمد علي أبورزيزه
كم تمنينا عشاقا” وأضلاعنا تحترق بشوقك وطني يا حبيب وتتهاوى رمادا” ، أن يعود بنا الحب يوما” من جديد ، ونحرق دوما” حتى تقترب من بعيد .. وندخل عالما” يجمعنا وتكون ذكرانا فيه للعشاق يوم عيد .
الوسوممحمد علي أبورزيزه
شاهد أيضاً
الــملــصـق المسرحي لمن ؟
نــجـيـب طــلال مـفارقات: أشرنا ما مرة، بأن هنالك ظواهر تخترق جسد المشهد المسرحي في المغرب، …