بقلم .. محمد علي أبورزيزه
بعد أن أسرجت الأظهر حريرا” ، وبعد أن ملئت البطون أصنافا” ، وبعد أن ألجمت الأفواه ذهبا” ، وبعد أن توقفت دقات عقارب الساعة مللا” ، وبعد أن صار التراب جمرا” وألماسا ، نزلت خيولك يا وطني أحصنة” وأفراسا ، عندها كم تمنينا أن لا نكون فوق ترابك جلاسا ، فأسئل أديمك هل يقبلنا ..؟ ، لكي لا نرى بعد اليوم أنجاسا .
الوسوممحمد علي أبورزيزه
شاهد أيضاً
لماذا تسعى الكنائس اللاخليقدونية في توحيد الاعياد مع الكاثوليك ؟
رغبة بطاركة الكنائس اللاخليقدونية الشرقية فى توحيد الاعياد مع الكنيسة الغربية ، هو بداية إنفتاح …