ولا بدر عدّىَ فى سمواتى الاكى .
ولاضى نوّر فى حياتى الاكى .
ولا نسمه دخلت فى صدرى الاكى .
ولا رمش من عيونى فتّح الا لهوَاكى .
ولا لمسه تانيه قدرت الايادى .
تتمد ليها بعد لمسه ايديكى .
دى الرحله يا حبيبه ضى عينيكى .
ابتدتها بيكى وتندهينى تلف ايديكى .
حوالين ايديا اهتدى انا ليكى .
اشوف الحُسن و البدر اللى فيكى .
دا البدر انتى يا حُسن ضيُّه ملا الحياه .
العمر فيكْ يمد عمرى ليله زياده وَّياه .
انا جنبك املا العمر كلّهُ هَناَ .
انا ليكى وحدك و العمر كأنُّه سنه .
مهما مرّ احتفل بحبى كأنه سنه .
احتفل بعمرى عمرُه كام و كام سنه .
جنبك انتى ألقى نورك عًّدا الليالى .
وكأنها ماكانت الاًّ ثانيه .
ويايا أنا ….
بقلم عاطف مجدى عبد المسيح
الوسومعاطف مجدي عبد المسيح
شاهد أيضاً
يَهُوَّذا الإِسْخَرْيُوطِيُ: التَّلْمِيذُ الَّذي سَلِمَ مَعْلَمه بثَلَاثِينَ مَنّ الْفَضَّة!
د.ماجد عزت إسرائيل وَلَدَ يَهُوَّذا بن سمعان في قرية قريوت التى تقع جنوب مملكة يهوذا …