نجـيب طلال إهــداء: لكل أرواح أمهات هذا البلــد: ولكن اليوم استيقظت من نومي، لأحكي ما راج تحْـت سقفي الذي يغطي غطاء فراشي ، حينما توقـَف قريني عن الوشوشة وممارسة شغبه ما بين سطور ما كنت أقرأه ، أو ما أدونه ، حسب رغبته، التي لا أملك فيها سوى الانصياع كبهيمة …
أكمل القراءة »المسرحي أكريطيط : الأثيري والمكافح
نجـيب طلال اجـتراح قـول : كل المدن ؛ وكل الأقطار؛ تزخر بطاقات مبدعة وخلاقة. في عدة مجالات فنية وإبداعية وابتكاريه ، لكن اللامبالاة وعَـدم الرعاية الامتدادية ، والاهتمام سواء بالتشجيع من لدن الوسط العام أو حتى من رفاق الحي وأصدقاء الفصول الدراسية ! أو التعْـريف بتلك الطاقات عبر وسائل الإعلام ” …
أكمل القراءة »التماهي بحالات رجل سبعـيني !
نـجيب طــلال لا أدري ما سبب النزول أو كيف ارتميت في أحضان الورقة البيضاء ، لأخط ما اعتراني بعَـيد قراءة “حالة من حالات رجل سبعيني”(1) للقاص ع الحميد الغرباوي، الأخ والصديق والرفيق، هل هي رغبة في التواصل بين دروب الكلمات والمعاني، لتحقيق علاقة تقابل مجازي ؟– ربما- بحكم أنني لم …
أكمل القراءة »النقـد المسرحي الفايسبوكي !!
نــجـيـب طـــلال تـلك المنصــة: بناء على الإيقاع المذهل للتقـدم العلمي والتطور التكنولوجي والحضاري، الذي أضحى يتضاعف بسرعة مذهلة في كل لحظة وحين؛ محولا العالم إلى شبه قرية كونية ، في ظل تكنولوجية الاتصالات ، التي تمدنا بوسائل وتقنيات حديثة ، تخدم الإنسان، أكثر مما تضره. هَـذا إن تم استغلال تلك …
أكمل القراءة »المسرحي آيت حاكي الـَمغـْبون !!
نجـيب طـلال بين التسييس والأدلجة : بالتأكيد أن ذاكرة المسرح في المغرب متهـلهلة ومبتورة ، والمدهش أنها مليئة الفجوات والثغرات، رغم محاولة استرجاع الأحداث والصور والأشخاص ،بين الفينة والأخرى ؛ من خلال الانفتاح على ذاكرة الآخر، فثمة تغراث بين التذكر والتخيل والنسيان، وبين الشك والتحقق واليقين لما يلوح به …
أكمل القراءة »أي الكــوارث أفــظــع ؟؟
نجيب طلال في لحظات يقـف المرء عاجزا أمــام الفواجع والكوارث الطبيعية ، عـاجزا عَـما يمكن أن يفعله إزاء ما صادفه صدفة وبدون إشعار مسبق، مثل ما وقع ( الآن ) في بلادنا ، وفي ليبيا الشقيقة : زلزال مدمر، زلزال مخيف، لدرجة أنه خلف الذهُـول والدهشة والجرح الضمني، والاضطراب النفـسي، …
أكمل القراءة »هَـل مرثية تكفي لضحايانا ؟؟
نجيب طــلال ما وقع ليلة البارحة ؟ أي نعم ليلة البارحة ( الجمعة) لم يترك أناملنا تهدأ ؟ ولا ذهننا يرتاح ؟ ولا شيطاننا ينعم بإجازته ؟ هـذا ليس من باب استراحة محارب: كما يقال ! بل تأملا وتدبرا في منطلق فكري/ إبداعي مخالف عن الموسم السابق. وأي المواضيع أهَـم بالاهتمام …
أكمل القراءة »بـوحـديد مسرحي لا يعـوض
نــجـيب طــلال وُجـــوه : حينما تقف أمام المرآة، لتسترجع وجوها من خلال وجهك. وجوه تعْـرفها وعاشرتها وتعايشت معَـك عن قرب، طبيعي إنه ( الزمان) بعض منها تلون بتلون الوهم ! وبعض منها انسحب من المشهد الإبداعي والفني، لأسباب ذاتية ؟ وبعض البعض ظل إلى حين ينحت في الصخر، ايمانا باللذة السيزيفية، …
أكمل القراءة »شـذرية في حق ابن سينا
نجـيب طـلال قِـــف: عُـذرا لمن سيتأمل شذرية هاته الحروف والكلمات، التي انقـذفت من تلقاء نفسها؟ ربما لتصفية حسابات شخصية مع ذاتها، أو بوح خارج إرادة البوح المعلن ؟ مهما يكن ، ومهْما كنت قارئا مفترضا أو معلوما أو شبحا؛ عليك أن تقـِفْ ، إنه فعل أمر. جاءنا معَلبا ! هكذا نستهلك …
أكمل القراءة »لاعـــبـــون أم مَــسرحيون ؟؟
نجـيب طـلال ونحن نتابع برنامج ( على الخشبة) في القناة الثقافية/ المغربية في[18/05/2023] وإذا بي أفاجأ بإدراج مسرحية [ قاع الخابية] ضمن مهرجان الرواد الدولي للمسرح بمدينة – بخريبكة – في ( د/8 – 2022) هذا المهرجان الذي يؤطر نفـْسه في شق [ الإحتراف]. فمن خلاله استنهضت قريحتي، لأشاغِـب كالعادة …
أكمل القراءة »