الأحد , مايو 12 2024
Abdel Fattah El-Sisi
السيسى والبابا

الدكتور عماد فيكتور سوريال يتحدث عن الأحوال الشخصية “8”

احبتي،ومقالتي الثامنة،عن الأحوال الشخصية للأقباط الأرثوذكس ومسئولية الرعاة المقصرين في الرعاية اليكم قول الوحي في ارميا ٢٣ 1 « وَيْلٌ لِلرُّعَاةِ الَّذِينَ يُهْلِكُونَ وَيُبَدِّدُونَ غَنَمَ رَعِيَّتِي، يَقُولُ الرَّبُّ. 2 لِذلِكَ هكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلهُ إِسْرَائِيلَ عَنِ الرُّعَاةِ الَّذِينَ يَرْعَوْنَ شَعْبِي: أَنْتُمْ بَدَّدْتُمْ غَنَمِي وَطَرَدْتُمُوهَا وَلَمْ تَتَعَهَّدُوهَا. هأَنَذَا أُعَاقِبُكُمْ عَلَى شَرِّ أَعْمَالِكُمْ، يَقُولُ الرَّبُّ. 3 وَأَنَا أَجْمَعُ بَقِيَّةَ غَنَمِي مِنْ جَمِيعِ الأَرَاضِي الَّتِي طَرَدْتُهَا إِلَيْهَا، وَأَرُدُّهَا إِلَى مَرَابِضِهَا فَتُثْمِرُ وَتَكْثُرُ. 4 وَأُقِيمُ عَلَيْهَا رُعَاةً يَرْعَوْنَهَا فَلاَ تَخَافُ بَعْدُ وَلاَ تَرْتَعِدُ وَلاَ تُفْقَدُ، يَقُولُ الرَّبُّ. سفر إرميا4-1:23

واليكم ايضا قول الوحي في ملاخي ٢ 1 «وَالآنَ إِلَيْكُمْ هذِهِ الْوَصِيَّةُ أَيُّهَا الْكَهَنَةُ: 2 إِنْ كُنْتُمْ لاَ تَسْمَعُونَ وَلاَ تَجْعَلُونَ فِي الْقَلْبِ لِتُعْطُوا مَجْدًا لاسْمِي، قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ. فَإِنِّي أُرْسِلُ عَلَيْكُمُ اللَّعْنَ، وَأَلْعَنُ بَرَكَاتِكُمْ، بَلْ قَدْ لَعَنْتُهَا، لأَنَّكُمْ لَسْتُمْ جَاعِلِينَ فِي الْقَلْبِ. 3 هأَنَذَا أَنْتَهِرُ لَكُمُ الزَّرْعَ، وَأَمُدُّ الْفَرْثَ عَلَى وُجُوهِكُمْ، فَرْثَ أَعْيَادِكُمْ، فَتُنْزَعُونَ مَعَهُ. 4 فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَرْسَلْتُ إِلَيْكُمْ هذِهِ الْوَصِيَّةَ لِكَوْنِ عَهْدِي مَعَ لاَوِي، قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ. سفر ملاخي4-1:2

وبعد هذه الويلات العل الرعاة يفهمون واجباتهم ؟! اللعلهم يرعون الرعية ؟! حتي تستقيم الأسر ،وتعمر البيوت المسيحية بالرعاية الكتابية،والرعاية الأبوية

وبدلا من الافتراء علي الأقوال الكتابية كما ذكرنا في مقالة شرح كورنثوس الأولي ،الاصحاح السابع ،،وشرحها مع عظة السيد علي الجبل

وبدلا من الفهم الكتابي الصحيح ..ذهبوا لمقولة البابا المتنيح ” لا طلاق الا لعلة الزنا” جاعلين منها ايه !ومتغولون وهم رهبانا،علي أبو الرهبنة الاول صاحب الرسالة المشروحة سلفا معلمنا بولس الرسول

شاهد أيضاً

قرار من النائب العام بشأن “مركز تكوين” المثير للجدل

كتبت ـ أمل فرج لازال إنشاء مركز تكوين في مصر يثير جدلا وانتقادا عنيفا، في …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.