واصف ماجد بينما صدرت البيانات الرسمية في دمشق لتؤكد على “الدور الوطني للكنيسة في ترسيخ المواطنة وصون السلم الأهلي”، فإن خلفية المشهد تبدو أكثر تعقيدًا بكثير من الصياغة البروتوكولية. فالبطريرك يوحنا العاشر يازجي لم يذهب إلى قصر الشعب لمجرد لقاء مجاملة، بل حمل معه هاجس التهدئة وسط واقع يزداد توترًا، …
أكمل القراءة »
جريدة الأهرام الجديد الكندية
