بقلم : محمد علي أبورزيزه
هي بركان مظالم الناس والذي بأنفجاره تلتهم حممه كل الأحقاد ، ولم تكن يوما” منبعا” للأحقاد ومولدا” للضغائن وسيوف تجرد لقطع الرؤوس ، ومحاكما” للهوى يقضى بأمرها الثأرات ، فوالله لن نرضى أن نظلم الذين ظلمونا يوما” .. فكيف لنا أن نسكت على مقاصل الأبرياء ..!!
الوسوممحمد علي أبورزيزه
شاهد أيضاً
القِيَامَةِ الْمُفْرِحَة : الآنَ قَدْ قَامَ الْمَسِيحُ مِنَ الأَمْوَاتِ وَصَارَ بَاكُورَةَ الرَّاقِدِين!
د. ماجد عزت إسرائيل تشير أحد الوثائق التاريخية التي عثر عليها علماء الآثار إلى أن …